زار وفد من الجمعية الثقافية المغربية بدولة إستونيا صباح يوم الثلاثاء 15 أبريل 2025، مقر البرلمان الإستوني في العاصمة تالين، في إطار جهود الجمعية لتعزيز التفاهم الثقافي والانفتاح على المؤسسات الرسمية الإستونية.
وكان في استقبال الوفد أنسطازيا كوفالينكو كولفرت، عضوة البرلمان الإستوني، رئيسة قسم محاربة الرشوة، وعضوة مجموعة الصداقة البرلمانية الإستونية المغربية، حيث خصّت الوفد المغربي بلقاء خاص قدّمت خلاله عرضاً مفصلاً حول أهمية البرلمان الإستوني، ودوره في صياغة السياسات العامة، إلى جانب أهمية مشاركة المواطنين، بمن فيهم المهاجرين، في الحياة السياسية والمدنية.
وتخللت الزيارة جولة شاملة داخل مرافق البرلمان، حيث تعرّف أعضاء الجمعية على الجوانب التاريخية والمعمارية للمبنى، إلى جانب آليات عمل اللجان البرلمانية، والبرامج الموجهة لتعزيز الشفافية والحكامة الجيدة.
وفي ختام الزيارة، عبّر بدرالدين المدغري علوي، رئيس الجمعية الثقافية المغربية بإستونيا، عن خالص شكره وامتنانه للبرلمانية أنسطازيا كوفالينكو كولفرت، مثمّناً الجهود التي تبذلها لدعم الأقليات المقيمة في إستونيا، وخاصة الجالية المغربية، ومؤكداً على أهمية استمرار مثل هذه المبادرات لتعزيز جسور الحوار والتفاهم المشترك بين الثقافات.
تأتي هذه الزيارة ضمن برنامج الجمعية الرامي إلى تعزيز حضور الجالية المغربية في المشهد المدني الإستوني، وبناء علاقات شراكة وتعاون مع المؤسسات الرسمية في البلد المضيف.
وكان في استقبال الوفد أنسطازيا كوفالينكو كولفرت، عضوة البرلمان الإستوني، رئيسة قسم محاربة الرشوة، وعضوة مجموعة الصداقة البرلمانية الإستونية المغربية، حيث خصّت الوفد المغربي بلقاء خاص قدّمت خلاله عرضاً مفصلاً حول أهمية البرلمان الإستوني، ودوره في صياغة السياسات العامة، إلى جانب أهمية مشاركة المواطنين، بمن فيهم المهاجرين، في الحياة السياسية والمدنية.
وتخللت الزيارة جولة شاملة داخل مرافق البرلمان، حيث تعرّف أعضاء الجمعية على الجوانب التاريخية والمعمارية للمبنى، إلى جانب آليات عمل اللجان البرلمانية، والبرامج الموجهة لتعزيز الشفافية والحكامة الجيدة.
وفي ختام الزيارة، عبّر بدرالدين المدغري علوي، رئيس الجمعية الثقافية المغربية بإستونيا، عن خالص شكره وامتنانه للبرلمانية أنسطازيا كوفالينكو كولفرت، مثمّناً الجهود التي تبذلها لدعم الأقليات المقيمة في إستونيا، وخاصة الجالية المغربية، ومؤكداً على أهمية استمرار مثل هذه المبادرات لتعزيز جسور الحوار والتفاهم المشترك بين الثقافات.
تأتي هذه الزيارة ضمن برنامج الجمعية الرامي إلى تعزيز حضور الجالية المغربية في المشهد المدني الإستوني، وبناء علاقات شراكة وتعاون مع المؤسسات الرسمية في البلد المضيف.
