أطلق نشطاء في بلاد القبائل حملات تعبئة واسعة في الجزائر، حيث قاموا مؤخرًا بتعليق لافتات على الطريق السّريع الرابط بين "بجاية" و"تيزي وزو" الجزائرية، تحمل رسائل قوية لنظام عسكر قصر المرادية وجنيرالاتهم.
ومن بين الرسائل التي حملتها اللافتات في شوارع الجزائر، وفق مانشرته حركة "الماك": أطلقوا سراح المعتقلين السياسيين القبايليين، حركة الماك ليست إرهابية، و"الحرية لأبناء الحرية" - Tilelli i warraw n Telelli، و"استقلال أرض القبايل حق مشروع" – Timunent n tmurt n Lqvayel d-azref.
وتأتي هذه الخطوة في سياق النضال القبايلي المستمر من أجل تقرير المصير، تزامنا مع اقتراب 20 أبريل 2025، التاريخ الرمزي للربيع الأمازيغي والربيع الأسود، حيث دعت حركة تقرير مصير القبايل (MAK) إلى مسيرة سلمية كبرى في بلاد القبائل، وفي كل من باريس، ومونريال الكندية، والولايات المتحدة، وفي مواقع مماثلة حيث تتواجد الجالية القبايلية.
ونبهت حركة "الماك"، الى ان هاته المبادرة التغبوية تأتي لمواجهة القمع العنيف - من اعتقالات تعسفية، وتعذيب، ومضايقات، وأحكام جائرة، حيث يواصل الشعب القبائلي مقاومته، فكل فعل وكل مظاهرة هي صوت يرتفع ضد الظلم ومن أجل الكرامة.
وشدّد القبايليون في رسائلهم الحقزقية والانسانية، على أنه يجب أن يكون 20 أبريل استعراضًا للقوة والوحدة. نحن قبايليون هنا وفي كل مكان، انهضوا من أجل حريتكم!
ومن بين الرسائل التي حملتها اللافتات في شوارع الجزائر، وفق مانشرته حركة "الماك": أطلقوا سراح المعتقلين السياسيين القبايليين، حركة الماك ليست إرهابية، و"الحرية لأبناء الحرية" - Tilelli i warraw n Telelli، و"استقلال أرض القبايل حق مشروع" – Timunent n tmurt n Lqvayel d-azref.
وتأتي هذه الخطوة في سياق النضال القبايلي المستمر من أجل تقرير المصير، تزامنا مع اقتراب 20 أبريل 2025، التاريخ الرمزي للربيع الأمازيغي والربيع الأسود، حيث دعت حركة تقرير مصير القبايل (MAK) إلى مسيرة سلمية كبرى في بلاد القبائل، وفي كل من باريس، ومونريال الكندية، والولايات المتحدة، وفي مواقع مماثلة حيث تتواجد الجالية القبايلية.
ونبهت حركة "الماك"، الى ان هاته المبادرة التغبوية تأتي لمواجهة القمع العنيف - من اعتقالات تعسفية، وتعذيب، ومضايقات، وأحكام جائرة، حيث يواصل الشعب القبائلي مقاومته، فكل فعل وكل مظاهرة هي صوت يرتفع ضد الظلم ومن أجل الكرامة.
وشدّد القبايليون في رسائلهم الحقزقية والانسانية، على أنه يجب أن يكون 20 أبريل استعراضًا للقوة والوحدة. نحن قبايليون هنا وفي كل مكان، انهضوا من أجل حريتكم!