دعت رابطة حقوق الإنسان القبائلية للانضمام إلى تجمع يوم الأحد26 يناير 2025 في ساحة الأمل في باريس الفرنسية على الساعة الثانية ظهرا من أجل إطلاق سراح بوعلام صنصال وجميع السجناء السياسيين، في سجون الجزائر.
وبحسب نداء أطلقته الرابطة الحقوقية الجزائرية، توصلت "أنفاس بريس"، بنسخة منه، فإنه إلى جانب تلك المطالب، نددت الهيئة بمعاداة السامية ومروجي الكراهية في فرنسا، مدينين في الاتجاه نفسه معاداة السامية والتهديدات بالعنف التي يروج لها النظام الجزائري عبر دعاة الكراهية على وسائل التواصل الاجتماعي، والتي تستهدف المواطنين الفرنسيين، والمعارضين الجزائريين، والمغاربة، والقبائل.
ونددت الرابطة القايلية بما أسمته "الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان والحريات الأساسية، التي لا يمكن قبولها في مجتمع ديمقراطي، مطالبة بالإفراج الفوري عن جميع السجناء السياسيين وسجناء الرأي.
وشددت الرابطة القبايلية على أن "رسالتنا نرفض من خلالها أن تحكم الخوف والعنف مجتمعنا الذي يقوم على الحرية والعدالة والشمول واحترام قوانين الجمهورية. كما نؤكد تضامننا مع جميع الضحايا والتزامنا الثابت بالدفاع عن حقوق الإنسان".
ودعت الرابطة القبايلية لحقوق الإنسان ل"التوافد بأعداد كبيرة لدعم العدالة والسلام، والاتحاد ضد الكراهية، ومن أجل الحرية وكرامة الجميع.
وتناصر عدد من الجهات الموقعة على نداء رابطة حقوق الإنسان القبائلية (LKDH) الداعمة له، وهي على التوالي: جمعية اليهود الجزائريين، وحركة "مغرب الغد"، والجمعية الإقليمية للثقافة والعلمانية (APCL)، ومجموعة دعم المعتقلين (CSD)، وجمعية "إسرائيل-فارافينا"، والحركة المدنية الجزائرية في فرنسا، وجمعية ليا (النضال من أجل المساواة ومناهضة العنصرية)، وأصدقاء القبائل، جمعية أزا-روج التضامنية، وجمعية أصدقاء القبائل في منطقة Hauts-de-France، والجمعية الوطنية لحقوق الإنسان والمقاومة، والحركة الدولية لمكافحة العنصرية ومعاداة السامية (MICRA)، ومجموعة مراقبة معاداة السامية.
وعلاوة على ذلك، تشارك عدد من الشخصيات في تجمع الاحد، من قبيل فاليري بوير (عضو مجلس الشيوخ)، وسيباستيان شونو (نائب رئيس الجمعية الوطنية)، وفرحات مهني (رئيس الحركة من أجل تقرير مصير منطقة القبائل ورئيس حكومة القبائل المؤقتة)، وجيل ويليام غولد نادل (محامٍ)، وإيفان ريوفول (صحفي)، وجان بيير ليدو (مخرج)، وسيلين بينا (كاتبة)، وهشام عبود (كاتب وصحفي جزائري)، وفاضلة معروفي (مؤسسة ومديرة المرصد الأوروبي للتطرف)، وهندة عياري (كاتبة ومحاضرة)، ورمضان عط منصور (كاتب وباحث)، وعبدو سمّار (صحفي جزائري).
وبحسب نداء أطلقته الرابطة الحقوقية الجزائرية، توصلت "أنفاس بريس"، بنسخة منه، فإنه إلى جانب تلك المطالب، نددت الهيئة بمعاداة السامية ومروجي الكراهية في فرنسا، مدينين في الاتجاه نفسه معاداة السامية والتهديدات بالعنف التي يروج لها النظام الجزائري عبر دعاة الكراهية على وسائل التواصل الاجتماعي، والتي تستهدف المواطنين الفرنسيين، والمعارضين الجزائريين، والمغاربة، والقبائل.
ونددت الرابطة القايلية بما أسمته "الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان والحريات الأساسية، التي لا يمكن قبولها في مجتمع ديمقراطي، مطالبة بالإفراج الفوري عن جميع السجناء السياسيين وسجناء الرأي.
وشددت الرابطة القبايلية على أن "رسالتنا نرفض من خلالها أن تحكم الخوف والعنف مجتمعنا الذي يقوم على الحرية والعدالة والشمول واحترام قوانين الجمهورية. كما نؤكد تضامننا مع جميع الضحايا والتزامنا الثابت بالدفاع عن حقوق الإنسان".
ودعت الرابطة القبايلية لحقوق الإنسان ل"التوافد بأعداد كبيرة لدعم العدالة والسلام، والاتحاد ضد الكراهية، ومن أجل الحرية وكرامة الجميع.
وتناصر عدد من الجهات الموقعة على نداء رابطة حقوق الإنسان القبائلية (LKDH) الداعمة له، وهي على التوالي: جمعية اليهود الجزائريين، وحركة "مغرب الغد"، والجمعية الإقليمية للثقافة والعلمانية (APCL)، ومجموعة دعم المعتقلين (CSD)، وجمعية "إسرائيل-فارافينا"، والحركة المدنية الجزائرية في فرنسا، وجمعية ليا (النضال من أجل المساواة ومناهضة العنصرية)، وأصدقاء القبائل، جمعية أزا-روج التضامنية، وجمعية أصدقاء القبائل في منطقة Hauts-de-France، والجمعية الوطنية لحقوق الإنسان والمقاومة، والحركة الدولية لمكافحة العنصرية ومعاداة السامية (MICRA)، ومجموعة مراقبة معاداة السامية.
وعلاوة على ذلك، تشارك عدد من الشخصيات في تجمع الاحد، من قبيل فاليري بوير (عضو مجلس الشيوخ)، وسيباستيان شونو (نائب رئيس الجمعية الوطنية)، وفرحات مهني (رئيس الحركة من أجل تقرير مصير منطقة القبائل ورئيس حكومة القبائل المؤقتة)، وجيل ويليام غولد نادل (محامٍ)، وإيفان ريوفول (صحفي)، وجان بيير ليدو (مخرج)، وسيلين بينا (كاتبة)، وهشام عبود (كاتب وصحفي جزائري)، وفاضلة معروفي (مؤسسة ومديرة المرصد الأوروبي للتطرف)، وهندة عياري (كاتبة ومحاضرة)، ورمضان عط منصور (كاتب وباحث)، وعبدو سمّار (صحفي جزائري).