أعلنت "حركة الطفولة الشعبية" عن إصدار جديد يركز على توثيق مسيرة الراحل الطاهر بورحى، الذي كان من أبرز الشخصيات الفاعلة في الحركة، ومساهماً كبيراً في تعزيز الفكر النضالي والتربوي. ويأتي هذا الإصدار، الذي يحمل عنوان " المخيم حق وليس امتياز"، تكريماً لدوره وإحياءً لذكرى إنجازاته التي شكلت نقطة تحول في تاريخ الحركة منذ تأسيسها عام 1956 .
يتناول الإصدار مجموعة من المقالات والبيانات التي تسلط الضوء على الدور البارز للراحل بورحى، مع الإشارة إلى تأثيره في مسيرة الحركة وأعضائها، بالإضافة إلى تسليط الضوء على أعماله التربوية والنضالية، وخاصة في مجالات التدريب وتنظيم الفعاليات.
ويعد هذا الكتاب توثيقاً شاملاً لمراحل مختلفة من مسيرة "حركة الطفولة الشعبية"، حيث يعكس الجهود المبذولة من قبل أجيال الحركة في تكريم إرث طاهر بورحى ، مع التركيز على القيم الإنسانية والفكرية التي أسس لها.
وقد أكدت الحركة، في مقدمة هذا الإصدار، التزامها بالمضي قدماً في مسيرتها النضالية والتربوية، مع الحفاظ على احترام وتقدير المساهمات البارزة لأعضائها السابقين، بما يعكس التزامها الراسخ تجاه الأجيال القادمة.
يمثل هذا الإصدار إضافة قيمة إلى المكتبة الوطنية، ويعزز من رؤية "حركة الطفولة الشعبية" التي تجمع بين توثيق الماضي واستشراف المستقبل.
يتناول الإصدار مجموعة من المقالات والبيانات التي تسلط الضوء على الدور البارز للراحل بورحى، مع الإشارة إلى تأثيره في مسيرة الحركة وأعضائها، بالإضافة إلى تسليط الضوء على أعماله التربوية والنضالية، وخاصة في مجالات التدريب وتنظيم الفعاليات.
ويعد هذا الكتاب توثيقاً شاملاً لمراحل مختلفة من مسيرة "حركة الطفولة الشعبية"، حيث يعكس الجهود المبذولة من قبل أجيال الحركة في تكريم إرث طاهر بورحى ، مع التركيز على القيم الإنسانية والفكرية التي أسس لها.
وقد أكدت الحركة، في مقدمة هذا الإصدار، التزامها بالمضي قدماً في مسيرتها النضالية والتربوية، مع الحفاظ على احترام وتقدير المساهمات البارزة لأعضائها السابقين، بما يعكس التزامها الراسخ تجاه الأجيال القادمة.
يمثل هذا الإصدار إضافة قيمة إلى المكتبة الوطنية، ويعزز من رؤية "حركة الطفولة الشعبية" التي تجمع بين توثيق الماضي واستشراف المستقبل.