جدد البنك الياباني للتعاون الدولي التأكيد على دعمه لجهود المغرب من أجل تحقيق نمو سوسيو - اقتصادي مستدام من خلال استهداف الحياد الكربوني، وذلك بموجب مذكرة تفاهم و قعت، يوم الجمعة 15 نونبر 2024 بباكو بأذريبجان، على هامش مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب 29).
وتندرج هذه الشراكة، التي وقعتها وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة ليلى بنعلي، ومحافظ البنك الياباني للتعاون الدولي هاياشي نوبوميتسو، خلال اجتماع عقد برواق المغرب، في إطار تعزيز التعاون الذي يجمع المغرب واليابان.
وبموجب مذكرة التفاهم هاته، يلتزم المغرب والبنك الياباني للتعاون الدولي بتعزيز شراكتهما في المجالات ذات الاهتمام المشترك، ولا سيما الانتقال الطاقي، وإنتاج الطاقات المتجددة، ونقل وتوزيع الطاقة.
وتهم هذه الشراكة أيضا تدبير النفايات والاقتصاد الدائري، والتكيف مع تغير المناخ، وإزالة الكربون من سلاسل التوريد الصناعية، والنجاعة الطاقية، والاندماج الإقليمي، والهيدروجين الأخضر ومشتقاته واستخدام الذكاء الصناعي.
ومن خلال هذه الاتفاقية، يعتزم بنك اليابان للتعاون الدولي، دعم المشاريع المغربية، وخاصة تلك التي تساهم في الانتقال الطاقي بالمغرب.
ورحبت بنعلي بالتوقيع على هذه الشراكة الاستراتيجية، مسلطة الضوء على الشراكات المغربية - اليابانية بين القطاعين العام والخاص، والتي يمكن تنفيذها في هذه المجالات.
كما أبرزت أهمية الاستثمارات، وخاصة بالنسبة للشبكات، وكذا في البحث والتطوير في مجال الطاقة المستدامة.
وقال هاياشي نوبوميتسو، في تصريح صحفي عقب التوقيع، إن المذكرة تتعلق بالتعاون في عدة قطاعات، مثل إزالة الكربون والنجاعة الطاقية والنمو المستدام.
ويركز مؤتمر "كوب-29"، الذي ينعقد خلال الفترة ما بين 11 و22 نونبر 2024، بالخصوص، على التمويل المناخي، بالنظر إلى الحاجة إلى تمكين جميع البلدان من تقليص انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، وحماية الأرواح، و سبل العيش من تفاقم تأثيرات تغير المناخ، خاصة بالنسبة للمجتمعات الهشة.
وتندرج هذه الشراكة، التي وقعتها وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة ليلى بنعلي، ومحافظ البنك الياباني للتعاون الدولي هاياشي نوبوميتسو، خلال اجتماع عقد برواق المغرب، في إطار تعزيز التعاون الذي يجمع المغرب واليابان.
وبموجب مذكرة التفاهم هاته، يلتزم المغرب والبنك الياباني للتعاون الدولي بتعزيز شراكتهما في المجالات ذات الاهتمام المشترك، ولا سيما الانتقال الطاقي، وإنتاج الطاقات المتجددة، ونقل وتوزيع الطاقة.
وتهم هذه الشراكة أيضا تدبير النفايات والاقتصاد الدائري، والتكيف مع تغير المناخ، وإزالة الكربون من سلاسل التوريد الصناعية، والنجاعة الطاقية، والاندماج الإقليمي، والهيدروجين الأخضر ومشتقاته واستخدام الذكاء الصناعي.
ومن خلال هذه الاتفاقية، يعتزم بنك اليابان للتعاون الدولي، دعم المشاريع المغربية، وخاصة تلك التي تساهم في الانتقال الطاقي بالمغرب.
ورحبت بنعلي بالتوقيع على هذه الشراكة الاستراتيجية، مسلطة الضوء على الشراكات المغربية - اليابانية بين القطاعين العام والخاص، والتي يمكن تنفيذها في هذه المجالات.
كما أبرزت أهمية الاستثمارات، وخاصة بالنسبة للشبكات، وكذا في البحث والتطوير في مجال الطاقة المستدامة.
وقال هاياشي نوبوميتسو، في تصريح صحفي عقب التوقيع، إن المذكرة تتعلق بالتعاون في عدة قطاعات، مثل إزالة الكربون والنجاعة الطاقية والنمو المستدام.
ويركز مؤتمر "كوب-29"، الذي ينعقد خلال الفترة ما بين 11 و22 نونبر 2024، بالخصوص، على التمويل المناخي، بالنظر إلى الحاجة إلى تمكين جميع البلدان من تقليص انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، وحماية الأرواح، و سبل العيش من تفاقم تأثيرات تغير المناخ، خاصة بالنسبة للمجتمعات الهشة.