يتساءل رؤساء عدد من الجمعيات الرياضية عن أسباب التأخير في التوصل بالمنحة الوزارية، وهو ما يوقف أنشطتها وتفعيل برامجها السنوية، علما أن المنحة ضعيفة ولا ترقى إلى المستوى الذي يساعد على التقدم والتطوير.
فبعد الألعاب الأولمبية باريس 2024 كثر الانتقاد لرؤساء الجامعات التي فشلت في الفوز بالميداليات وتشربف المغرب أمام العالم في أكبر تظاهرة رياضية في العالم.
وفي تقص لجريدة {أنفاس بريس" فإن أغلب الجامعات التي تتوصل بالمنحة تشتغل في صمت وحققت نتائج على الصعيدين الافريقي والدولي، علما أن بعضها تسير رياضيات غير أولمبية.
فبعد الألعاب الأولمبية باريس 2024 كثر الانتقاد لرؤساء الجامعات التي فشلت في الفوز بالميداليات وتشربف المغرب أمام العالم في أكبر تظاهرة رياضية في العالم.
وفي تقص لجريدة {أنفاس بريس" فإن أغلب الجامعات التي تتوصل بالمنحة تشتغل في صمت وحققت نتائج على الصعيدين الافريقي والدولي، علما أن بعضها تسير رياضيات غير أولمبية.
وعلمت جريدة "أنفاس بريس" أن عشرة جامعات فقط هي من توصلت بمنحة الوزارة، وهي الجامعات التي تتلقى منحا دسمة دون نتائج.
فهل تجد الجامعات المقصية من المنحة لحد الساعة دعما من ممثلي الشعب، وطرح سؤال واضح على الوزير المكلف بالرياضة ليجيب عن سبب التمييز بين جامعات وأخرى؟، مع تفعيل مبدأ المسؤولية والمحاسبة لكل من يدبر المال العام.