هدمت السلطات المحلية بمدينة الدار البيضاء جزءا كبيرا من المركز التجاري الذي يوجد في زنقة "جيرا" (زنقة أسامة بن زايد حاليا) بمقاطعة المعاريف".
وقطعت عملية الهدم الشك باليقين حول هذا المركز، حيث كان هناك من يعتقد في بداية عملية هدم المنزل مع بداية 2024 أنها ستتوقف على المحلات الخلفية التي كان يسكنها مجموعة من المتشردين، لكنها توسعت لتشمل جميع المحلات.
ووفق ما تم التصريح به أثناء بداية عمل عملية الهدم سيتم إحداث مساحة خضراء في مكان هذا السوق.
وكان الهدف من إحداث هذا المركز التجاري (الذي كان يضم أزيد من أربعين محلا تجاريا)، المساهمة في إنعاش الحركة التجارية والاقتصادية لينافس ما كان يوجد آنذاك بزنقة مولاي عبد الله وسط المدينة.
وقطعت عملية الهدم الشك باليقين حول هذا المركز، حيث كان هناك من يعتقد في بداية عملية هدم المنزل مع بداية 2024 أنها ستتوقف على المحلات الخلفية التي كان يسكنها مجموعة من المتشردين، لكنها توسعت لتشمل جميع المحلات.
ووفق ما تم التصريح به أثناء بداية عمل عملية الهدم سيتم إحداث مساحة خضراء في مكان هذا السوق.
وكان الهدف من إحداث هذا المركز التجاري (الذي كان يضم أزيد من أربعين محلا تجاريا)، المساهمة في إنعاش الحركة التجارية والاقتصادية لينافس ما كان يوجد آنذاك بزنقة مولاي عبد الله وسط المدينة.
سنوات بعد ذلك تبين أن هذا المركز غير قادر على أداء الوظيفة التي من أجلها تم إحداثه، مما جعله يتحول إلى مركز للمتشردين مع مرور السنوات.