هل يمكن أن يكون أحمد المديني كاتبا مغربيا في نسختين الأول حقيقية و الثانية فوطو كوبي مزورة؟
رسالة الكاتب المغربي و الروائي المقيم في باريس على صفحات الفايسبوك تنبه وائل قنديل إلى أن ما نشر باسم الروائي المغربي لا علاقة له بأحمد المديني ..
هل سقط سهوا أم تشابه أسماء أم فذلكة غامضة من جهة ما ؟ الكاتب طلب من رأسة تحرير الموقع الصحفي تصحيح الخطأ و قال في رسالة موجهة إلى وائل قنديل أنه ليس صاحب المقالة عن داعش و بشار الأسد و عنوانها " كلما طال أمد الأسد إزداد البغدادي خطرا".
و قال المديني و هو من جيل الكتاب المحسوبين على الاتحاد الاشتراكي سابقا، مثل محمد الاشعري و محمد الهرادي و محمد برادة، في الرسالة إلى موقع وائل قنديل " بحكم خبرتكم الإعلامية و سيرتكم الخلقية تعلمون أنه لا يجوز نسبة الأمور إلى غير أهلها من أي وجه كان . فلست كاتب المقال و لا أعلم بأي طريقة نسب إلي ؟
و لو أردت لكتبت و أرسلت بنفسي و لا ينوب عني أحد .