إذا كان شد الحبل بين الأساتذة ووزارة التربية الوطنية انتهى بالاستجابة لبعض مطالب رجال ونساء التعليم، وهو ما أدى الى استئناف الدراسة بعد توقف طويل، فإن فئة أخرى لا تزال تنتظر من يستجيب لها ويرفع عنها "الحكرة" التي تشعر بها، ويتعلق الأمر بأعوان الحراسة الخاصة والنظافة والطبخ بالمؤسسات التعليمية.
وأكدت لبنى نجيب، الكاتبة الوطنية لأعوان الحراسة الخاصة والنظافة والطبخ بالمؤسسات التعليمية، أن هذه الفئة تنتظر دمجها في سلك النظام الأساسي في الوظيفة العمومية.
وأضافت أنه يتم تجاهل العديد من المراسلات التي يتم توجيهها إلى وزارة التربية الوطنية.
وأضافت لبنى نجيب، أنه في حالة عدم الاستجابة لمطالب هذه الفئة من قبل وزارة التربية الوطنية، فإنه سيتم تنظيم مسيرة وطنية احتجاجية.
ويشتكي العديد من أعوان الحراسة الخاصة والنظافة والطبخ من تدني أجورهم ومن عدم التفاعل مع مطالبهم الملحة، وهو ما يجعلهم يشعرون بنوع من "الحكرة".
وأضافت أنه يتم تجاهل العديد من المراسلات التي يتم توجيهها إلى وزارة التربية الوطنية.
وأضافت لبنى نجيب، أنه في حالة عدم الاستجابة لمطالب هذه الفئة من قبل وزارة التربية الوطنية، فإنه سيتم تنظيم مسيرة وطنية احتجاجية.
ويشتكي العديد من أعوان الحراسة الخاصة والنظافة والطبخ من تدني أجورهم ومن عدم التفاعل مع مطالبهم الملحة، وهو ما يجعلهم يشعرون بنوع من "الحكرة".