وافقت المحكمة العليا الأمريكية، على تمكين دوريات الحرس الحدودي الفدرالية من إزالة سياج الأسلاك الشائكة التي أقامها حاكم ولاية تكساس، الجمهوري غريغ أبوت، على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك.
ويعد قرار أعلى محكمة في البلاد، الصادر يوم الإثنين 22 يناير 2024، انتصارا كبيرا للرئيس جو بايدن في نزاعه مع أبوت بشأن سياسة الحدود، والذي زادت حدته خلال الأيام الأخيرة بعد غرق ثلاثة مهاجرين في جزء من نهر ريو غراندي، كانت سلطات الولاية منعت عناصر الحرس الحدودي من الوصول إليه.
وكانت محكمة استئناف فدرالية أصدرت أمرا لحرس الحدود الفدرالي بالتوقف عن إزالة الأسلاك الشائكة على طول جزء صغير من نهر ريو غراندي، في ظل استمرار الإجراءات القانونية.
وصرح أندرو ماهاليريس، المتحدث باسم حاكم تكساس، في بيان، بأن “غياب الأسلاك الشائكة وغيرها من استراتيجيات الردع يشجع المهاجرين على القيام بعمليات عبور خطيرة وغير قانونية”.
وأضاف أن الحاكم أبوت سيواصل الدفاع عن مصالح تكساس وسلطتها الدستورية من أجل تأمين الحدود.
ويشدد الجمهوريون، الذين يشكلون الأغلبية في مجلس النواب الأمريكي، على ضرورة تبني سياسة جديدة للهجرة وتعزيز الأمن على حدود البلاد.
ويعد قرار أعلى محكمة في البلاد، الصادر يوم الإثنين 22 يناير 2024، انتصارا كبيرا للرئيس جو بايدن في نزاعه مع أبوت بشأن سياسة الحدود، والذي زادت حدته خلال الأيام الأخيرة بعد غرق ثلاثة مهاجرين في جزء من نهر ريو غراندي، كانت سلطات الولاية منعت عناصر الحرس الحدودي من الوصول إليه.
وكانت محكمة استئناف فدرالية أصدرت أمرا لحرس الحدود الفدرالي بالتوقف عن إزالة الأسلاك الشائكة على طول جزء صغير من نهر ريو غراندي، في ظل استمرار الإجراءات القانونية.
وصرح أندرو ماهاليريس، المتحدث باسم حاكم تكساس، في بيان، بأن “غياب الأسلاك الشائكة وغيرها من استراتيجيات الردع يشجع المهاجرين على القيام بعمليات عبور خطيرة وغير قانونية”.
وأضاف أن الحاكم أبوت سيواصل الدفاع عن مصالح تكساس وسلطتها الدستورية من أجل تأمين الحدود.
ويشدد الجمهوريون، الذين يشكلون الأغلبية في مجلس النواب الأمريكي، على ضرورة تبني سياسة جديدة للهجرة وتعزيز الأمن على حدود البلاد.