نظمت القنصلية العامة للمغرب بألميريا، الأحد 21 يناير 2024، قنصلية متنقلة بنيجار، قدمت خلالها العديد من الخدمات القنصلية لأفراد الجالية المغربية المقيمة بهذه المدينة وضواحيها.
وأفاد بلاغ لتمثيلية القنصلية المغربية بألميريا، بأن هذا التنقل القنصلي يندرج في إطار سياسة القرب التي تنتهجها القنصلية العامة بألميريا (جنوب الأندلس) لفائدة الجالية المغربية، طبقا لتعليمات الملك محمد السادس، وتوجيهات وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج.
وجرى بهذه المناسبة تسليم الوثائق الرسمية كجواز السفر البيومتري وبطاقة التعريف الوطنية الإلكترونية والشواهد العدلية. كما تم تقديم مساعدة للمرتفقين قصد استكمال الإجراءات الإدارية والاجتماعية والتوثيقية.
وأشار المصدر ذاته إلى أن نجاح تنظيم هذه القنصلية المتنقلة تحقق بفضل تعبئة النسيج الجمعوي النشط بالإقليم، حيث عقد القنصل العام عبد الإله النجاري لقاءات قصد إبراز الإجراءات التي اتخذتها الوزارة لتقديم الخدمات القنصلية للقرب لفائدة الجالية المغربية بالخارج.
وخلص البلاغ إلى أن تنظيم هذه القنصلية المتنقلة بنيجار، التي تحتضن ثالث أكبر جالية مغربية من حيث الكثافة الديمغرافية على مستوى الإقليم، بعد مدينتي ألميريا وإخيدو، لقيت إشادة من قبل المغاربة المقيمين بالمنطقة الشرقية لمدينة ألميريا، الذين عبروا عن بالغ امتنانهم للعناية التي يوليها الملك محمد السادس للجالية المغربية المقيمة بالخارج.
وأفاد بلاغ لتمثيلية القنصلية المغربية بألميريا، بأن هذا التنقل القنصلي يندرج في إطار سياسة القرب التي تنتهجها القنصلية العامة بألميريا (جنوب الأندلس) لفائدة الجالية المغربية، طبقا لتعليمات الملك محمد السادس، وتوجيهات وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج.
وجرى بهذه المناسبة تسليم الوثائق الرسمية كجواز السفر البيومتري وبطاقة التعريف الوطنية الإلكترونية والشواهد العدلية. كما تم تقديم مساعدة للمرتفقين قصد استكمال الإجراءات الإدارية والاجتماعية والتوثيقية.
وأشار المصدر ذاته إلى أن نجاح تنظيم هذه القنصلية المتنقلة تحقق بفضل تعبئة النسيج الجمعوي النشط بالإقليم، حيث عقد القنصل العام عبد الإله النجاري لقاءات قصد إبراز الإجراءات التي اتخذتها الوزارة لتقديم الخدمات القنصلية للقرب لفائدة الجالية المغربية بالخارج.
وخلص البلاغ إلى أن تنظيم هذه القنصلية المتنقلة بنيجار، التي تحتضن ثالث أكبر جالية مغربية من حيث الكثافة الديمغرافية على مستوى الإقليم، بعد مدينتي ألميريا وإخيدو، لقيت إشادة من قبل المغاربة المقيمين بالمنطقة الشرقية لمدينة ألميريا، الذين عبروا عن بالغ امتنانهم للعناية التي يوليها الملك محمد السادس للجالية المغربية المقيمة بالخارج.