أفاد موقع guineematin أن أزيد من 200 المهاجرين المنحدرين من غينيا تم طردهم من الجزائر والرمي بهم في الصحراء على الحدود مع النيجر، مشيرا بأن ما لا يقل أن عن 200 مهاجر آخر من جنسيات مختلفة من أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى لقوا نفس المصير، حيث اضطروا الى إكمال طريقهم مشيا على الأقدام من أجل الوصول الى النيجر بعد أن تم الإلقاء بهم في الصحراء من طرف شاحنات تابعة للسلطات الجزائرية .
وحسب جمعية Alarmephone Sahara التي أبلغت عن هذا الأمر، فإن هؤلاء المهاجرين وصلوا إلى مدينة أسامكا بالنيجر في 2 أكتوبر 2023، مشيرة بأن عددهم يصل إلى 406 ضمنهم 202 ينحدرون من غينيا .
وتضم هذه المجموعة أيضا " 4 من البنين، 4 من بوركينا فاسو، 5 كاميرونيين، 18 إيفواريين، 1 غاني، 1 من غينيا بيساو ، 113 من مالي، 16 نيجيريًا، 24 سنغاليًا، 11 من سيراليون و7 تشاديين".
ومنذ بداية هذه السنة، تم طرد 9000 مهاجر من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى من الجزائر والذين عبروا الحدود عبر النيجر. وقد أدت عمليات الطرد الجماعية هذه إلى خلق حالة إنسانية صعبة في مدينة أساماكا (شمال النيجر) واليوم، يعيش عدد كبير من المهاجرين في ظل ظروف قاسية للغاية بحسب المنظمة الدولية للهجرة .
وحسب جمعية Alarmephone Sahara التي أبلغت عن هذا الأمر، فإن هؤلاء المهاجرين وصلوا إلى مدينة أسامكا بالنيجر في 2 أكتوبر 2023، مشيرة بأن عددهم يصل إلى 406 ضمنهم 202 ينحدرون من غينيا .
وتضم هذه المجموعة أيضا " 4 من البنين، 4 من بوركينا فاسو، 5 كاميرونيين، 18 إيفواريين، 1 غاني، 1 من غينيا بيساو ، 113 من مالي، 16 نيجيريًا، 24 سنغاليًا، 11 من سيراليون و7 تشاديين".
ومنذ بداية هذه السنة، تم طرد 9000 مهاجر من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى من الجزائر والذين عبروا الحدود عبر النيجر. وقد أدت عمليات الطرد الجماعية هذه إلى خلق حالة إنسانية صعبة في مدينة أساماكا (شمال النيجر) واليوم، يعيش عدد كبير من المهاجرين في ظل ظروف قاسية للغاية بحسب المنظمة الدولية للهجرة .