![كشفت عنه مذكرة موجهة لمدراء السجون.. هذا ما سيتناوله النزلاء خلال أيام عيد الأضحى](/storage/cover/23-06/CFnzKi2TsewWojdwzD9YSkjhEcdzvMN6YZ2dHPFL.jpeg)
حث المندوب العام لإدارة السجون وإعادة الإدماج مدراء المؤسسات السجنية على الرفع من حصة التغذية في أطباق يوم عيد الأضحى لسنة 2023.
وعلمت جريدة "أنفاس بريس" أنه في ظل حرص المندوبية العامة على تمكين جميع السجناء من ظروف استثنائية خلال الأعياد الدينية والوطنية، وذلك بتوفير مناخ "عائلي" يسوده الانضباط ويتماشى مع التقاليد المغربية الأصيلة، وبمناسبة عيد الأضحى المبارك لهاته السنة، فقد حث محمد صالح التامك مدراء السجون على تهيئ الظروف الملائمة حتى تمر أيام العيد المبارك، وقد حققت دلالاتها الدينية وأبعادها الاجتماعية في نفوس المعتقلين، مع مراعاة الاحتياجات الخاصة ببعض الفئات كالأطفال المرافقين لأمهاتهم والنساء الحوامل والمرضى وكذا الأجانب.
وأمر المندوب العام باختيار الأضاحي وفق شروط بياطرة وتقنيي المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، ومنع ادخال أية أضحية موجهة لمعتقل معين أو لفئة محددة من السجناء.
- توفير جميع شروط النظافة والسلامة الصحية خلال جميع مراحل عملية الذبح، مع وضع الأضاحي بغرفة التبريد إلى حين طهيها خلال نفس اليوم..
وأضافت المذكرة، إذا تم تقديم طبق لحم الغنم يوم العيد، فإنه يتعين على المسؤولين في السجون الحرص على طهيه بشكل منفصل تماما عن لحم العجل حفاظا على خصوصيات الطبق المغربي الأصيل. معإحداث مداومة داخل المطبخ خلال يوم العيد للسهر على حسن تنزيل البرنامج الغذائي الخاص به، وفي هذا السياق، فقد تم حث الشركات المفوض لها تغذية النزلاء على تعبئة كل العاملين التابعين لها خلال أيام العيد لضمان مرور هاته المناسبة في أحسن الظروف.
وفي إطار الاهتمام بالنوع الاجتماعي والفئات الهشة تماشيا مع استراتيجية المندوبية العامة في هذا الشأن، فإنه قد تم إصدار أمر بنحر أضحية بداخل الحي المخصص للنساء في جو أسري خالص وذلك بحضور الأطفال المرافقين لأمهاتهم؛
وبخصوص، البرنامج الغذائي الخاص بيوم العيد لهاته السنة، فقد عرف مجموعة من التعديلات المراد تجويده وتنويع مكوناته انسجاما مع تقاليد المطبخ المغربي العريق.
- خلال وجبة الفطور:
+ إضافة حصة ياغورت أو فلان (Flan).
+ الرفع من وزن حلوة البريوش من 80 الى 100 غراما مع العمل على إضافة حبوب منسمة، وتزيينها بحبوب السمسم من الخارج.
- خلال وجبة الغناء:
+ الرفع من كمية السلطة المغربية.
+ إعداد طبق لحم العجل مرفوقا بالبرقوق المجفف البيض، السمسم، ورقائق اللوز المكسر.
+ الحرص على تقديم طبق "التقلية" بالحمص أو الفاصوليا كوجبة ثانوية للوجبة الرئيسية خلال يوم العيد، حيث يتكون من الكبد، الرئة، القلب، الطحال و"الكرشة".
+ حصر الفاكهة الموسمية ليوم العيد في الخوخ أو النكتارين.
وعلمت جريدة "أنفاس بريس" أنه في ظل حرص المندوبية العامة على تمكين جميع السجناء من ظروف استثنائية خلال الأعياد الدينية والوطنية، وذلك بتوفير مناخ "عائلي" يسوده الانضباط ويتماشى مع التقاليد المغربية الأصيلة، وبمناسبة عيد الأضحى المبارك لهاته السنة، فقد حث محمد صالح التامك مدراء السجون على تهيئ الظروف الملائمة حتى تمر أيام العيد المبارك، وقد حققت دلالاتها الدينية وأبعادها الاجتماعية في نفوس المعتقلين، مع مراعاة الاحتياجات الخاصة ببعض الفئات كالأطفال المرافقين لأمهاتهم والنساء الحوامل والمرضى وكذا الأجانب.
وأمر المندوب العام باختيار الأضاحي وفق شروط بياطرة وتقنيي المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، ومنع ادخال أية أضحية موجهة لمعتقل معين أو لفئة محددة من السجناء.
- توفير جميع شروط النظافة والسلامة الصحية خلال جميع مراحل عملية الذبح، مع وضع الأضاحي بغرفة التبريد إلى حين طهيها خلال نفس اليوم..
وأضافت المذكرة، إذا تم تقديم طبق لحم الغنم يوم العيد، فإنه يتعين على المسؤولين في السجون الحرص على طهيه بشكل منفصل تماما عن لحم العجل حفاظا على خصوصيات الطبق المغربي الأصيل. معإحداث مداومة داخل المطبخ خلال يوم العيد للسهر على حسن تنزيل البرنامج الغذائي الخاص به، وفي هذا السياق، فقد تم حث الشركات المفوض لها تغذية النزلاء على تعبئة كل العاملين التابعين لها خلال أيام العيد لضمان مرور هاته المناسبة في أحسن الظروف.
وفي إطار الاهتمام بالنوع الاجتماعي والفئات الهشة تماشيا مع استراتيجية المندوبية العامة في هذا الشأن، فإنه قد تم إصدار أمر بنحر أضحية بداخل الحي المخصص للنساء في جو أسري خالص وذلك بحضور الأطفال المرافقين لأمهاتهم؛
وبخصوص، البرنامج الغذائي الخاص بيوم العيد لهاته السنة، فقد عرف مجموعة من التعديلات المراد تجويده وتنويع مكوناته انسجاما مع تقاليد المطبخ المغربي العريق.
- خلال وجبة الفطور:
+ إضافة حصة ياغورت أو فلان (Flan).
+ الرفع من وزن حلوة البريوش من 80 الى 100 غراما مع العمل على إضافة حبوب منسمة، وتزيينها بحبوب السمسم من الخارج.
- خلال وجبة الغناء:
+ الرفع من كمية السلطة المغربية.
+ إعداد طبق لحم العجل مرفوقا بالبرقوق المجفف البيض، السمسم، ورقائق اللوز المكسر.
+ الحرص على تقديم طبق "التقلية" بالحمص أو الفاصوليا كوجبة ثانوية للوجبة الرئيسية خلال يوم العيد، حيث يتكون من الكبد، الرئة، القلب، الطحال و"الكرشة".
+ حصر الفاكهة الموسمية ليوم العيد في الخوخ أو النكتارين.