ذكرت بعض المصادر في اتصالها ب"أنفاس بريس" أن 10 أسباب تقف وراء تصعيد (البريديين) من احتجاجهم وهي كالتالي:
1- قلة الموارد البشرية على جميع المستويات وبالخصوص المهام الأمامية التي هي في الواجهة مع الزبائن كأعوان الشباك وسعاة البريد .. وذلك نظرا لغياب التوظيف منذ مدة وبالخصوص مع سلسلة عمليات المغادرة الطوعية (والتي ليست طوعية بل يمكن أن أسميها قصرية "مكينش شي مش تيهرب من دار العرس"..
2- الضغط الزائد على الموظفين من أجل تحقيق أهداف مسطرة دون مراعاة النقص الحاصل في الموارد وظروف العمل...
3- عدم الزيادة في دعم البنزين بالنسبة لسعاة البريد رغم الزيادة في ثمن المحروقات...
4- غياب تحفيز البريديين من خلال الترقية والتعيين في مناصب المسؤولية...
5- إغراق المؤسسة بجيل من المتعاقدين باجرة شهرية تفوق بكثير اجرة نفس البريدي في نفس المسؤولية..(طاهرة المحسوبية في التعيينات استقدام مسؤولين بدون كفاءة بأجر شهري مغري على حساب الكفاءات البشرية في المؤسسة.
6- الأجر الشهري الهزيل للبريديين مقارنة ببعض القطاعات رغم رقم المعاملات المهمة التي يحققها مجموعة بريد المغرب
7- معاناة مدراء الوكالات والمستخدمين فيها من جراء تسلط بعض المسؤولين المتعاقد معهم والذين ثم استقدامهم بالمحسوبية و الزبونية باجور مغرية و زاهدة.
8- غياب محاسبة المسؤولين الذين فشلوا في أداء مهامهم رغم ماتلقوه من أجور خيالية .
9- ارتفاع الضغط على الموظفين حتى بات اناس يضطرون لطلب المغادرة القصرية رغم ظروفهم المعيشية القاسية.
ويفضلون سلامتهم الصحية على العنف المعنوي الممارس ضدهم....
10- طهور حالات من الوفيات بسكتات قلبية أو ارتفاع الضغط الدموي وظهور بعض الأمراض لدى مجموعة من الموظفين والموظفات..
3- عدم الزيادة في دعم البنزين بالنسبة لسعاة البريد رغم الزيادة في ثمن المحروقات...
4- غياب تحفيز البريديين من خلال الترقية والتعيين في مناصب المسؤولية...
5- إغراق المؤسسة بجيل من المتعاقدين باجرة شهرية تفوق بكثير اجرة نفس البريدي في نفس المسؤولية..(طاهرة المحسوبية في التعيينات استقدام مسؤولين بدون كفاءة بأجر شهري مغري على حساب الكفاءات البشرية في المؤسسة.
6- الأجر الشهري الهزيل للبريديين مقارنة ببعض القطاعات رغم رقم المعاملات المهمة التي يحققها مجموعة بريد المغرب
7- معاناة مدراء الوكالات والمستخدمين فيها من جراء تسلط بعض المسؤولين المتعاقد معهم والذين ثم استقدامهم بالمحسوبية و الزبونية باجور مغرية و زاهدة.
8- غياب محاسبة المسؤولين الذين فشلوا في أداء مهامهم رغم ماتلقوه من أجور خيالية .
9- ارتفاع الضغط على الموظفين حتى بات اناس يضطرون لطلب المغادرة القصرية رغم ظروفهم المعيشية القاسية.
ويفضلون سلامتهم الصحية على العنف المعنوي الممارس ضدهم....
10- طهور حالات من الوفيات بسكتات قلبية أو ارتفاع الضغط الدموي وظهور بعض الأمراض لدى مجموعة من الموظفين والموظفات..