"على إثر كارثة الفيضانات التي ضربت جهة إميليا رومانيا بإيطاليا، تحركت جمعية "هلال" المغربية لجمع مجموعة من المواد الأساسية للتبرع بها لمن هم في أمس الحاجة إليها من المتضررين.
وتخبر الجمعية أن من يود المساهمة في هذا العمل الإحساني، يمكنه التواصل مع المركز الثقافي هلال الكائن بالعنوان التالي بمدينة باريتشيلا بإقليم بولونيا:
Via Roma, n. 48, Baricella (BO)
ستسلم الإعانات يوم 31 ماي 2023".
هذا التحرك التطوعي، أعلن عنه أحد القادة التاريخيين للجالية المغربية في إميليا رومانيا، الحسن كوبي، رئيس جمعية هلال الاجتماعية الثقافية والرياضية، الناشطة جدا في إقليم بولونيا وجهة إميليا رومانيا وفي المغرب والتي تلعب دورا مهما في تقوية أواصر الأخوة الإنسانية بين الجالية المغربية والساكنة المحلية بإيطاليا، من خلال الحوار والتبادل الثقافي والتعاون الاجتماعي.
وتجدر الإشارة إلى أن الجالية المغربية في جهة إميليا رومانيا وفي إيطاليا بشكل عام، كانت دائما ولازالت، السباقة لفعل الخير وتقديم الدعم ويد العون وفي الطليعة في جمع المساعدات الإنسانية والمالية. كما كانت الجالية المغربية في طليعة الجاليات المتبرعة بالدم لمواجهة الكوارث المختلفة التي ضربت المنطقة، مثل زلزال مودينا وميراندولا ووباء كورونا.
وهاهي اليوم حاضرة للمساعدة في دعم الأشخاص الذين يواجهون صعوبات في أعقاب الفيضانات الأخيرة التي ضربت أقاليم جهة إميليا رومانيا.
وتخبر الجمعية أن من يود المساهمة في هذا العمل الإحساني، يمكنه التواصل مع المركز الثقافي هلال الكائن بالعنوان التالي بمدينة باريتشيلا بإقليم بولونيا:
Via Roma, n. 48, Baricella (BO)
ستسلم الإعانات يوم 31 ماي 2023".
هذا التحرك التطوعي، أعلن عنه أحد القادة التاريخيين للجالية المغربية في إميليا رومانيا، الحسن كوبي، رئيس جمعية هلال الاجتماعية الثقافية والرياضية، الناشطة جدا في إقليم بولونيا وجهة إميليا رومانيا وفي المغرب والتي تلعب دورا مهما في تقوية أواصر الأخوة الإنسانية بين الجالية المغربية والساكنة المحلية بإيطاليا، من خلال الحوار والتبادل الثقافي والتعاون الاجتماعي.
وتجدر الإشارة إلى أن الجالية المغربية في جهة إميليا رومانيا وفي إيطاليا بشكل عام، كانت دائما ولازالت، السباقة لفعل الخير وتقديم الدعم ويد العون وفي الطليعة في جمع المساعدات الإنسانية والمالية. كما كانت الجالية المغربية في طليعة الجاليات المتبرعة بالدم لمواجهة الكوارث المختلفة التي ضربت المنطقة، مثل زلزال مودينا وميراندولا ووباء كورونا.
وهاهي اليوم حاضرة للمساعدة في دعم الأشخاص الذين يواجهون صعوبات في أعقاب الفيضانات الأخيرة التي ضربت أقاليم جهة إميليا رومانيا.