تبلغ ديون الرجاء اليوم حوالي 15 مليار سنتيم، بما في ذلك 6 ملايير لفائدة إدارة الضرائب، وهذا هو سبب الحجز على شركة الرجاء.
في الموسم الماضي، غادر الفريق سبعة لاعبين كلهم اليوم في نزاع مع الرجاء، وهذا ما يصعب المسؤولية بين فك النزاعات وانتداب لاعبين جدد.
السؤال الحقيقي: الثنائي المكون من الرئيس السابق جواد الزيات والمدرب جمال السلامي كانا في الطريق الصحيح سواء على مستوى النتائج أو تصفية الديون بعقلانية، لكن تمت محاربتهما في الكواليس من طرف أعداء النجاح، وهم مسيرون سابقون وجمعيات محبين ومنخرطون ووكلاء لاعبين..
أعداء النجاح الذين لا يريدون للرجاء أن تكبر حفاظا على مصالحهم. هذا هو المرض الحقيقي الذي أصاب فريق الرجاء والذي يجب أن يعالج..
غير هذا، لن يكون إلا الترقيع..