في الوقت الذي عبر فيه الكثير من المغاربة عن غضبهم الشديد من عودة زيادة ساعة في التوقيت المغربي بعدما تم التراجع عنها خلال شهر رمضان، فقد وقع ارتباك في الهواتف الذكية بسبب هذه الزيادة.
فقد تمت إضافة ساعة بشكل ألي في بعض الهواتف الذكية، فإن أخرى تضامنت مع المغاربة الرافضين لهذه الزيادة، حيث لم تضف ساعة في توقيتها، علما أن بعض الهواتف الذكية زادت الساعة بشكل تلقائي أول يوم عيد الفطر.
ورغم أن قرار زيادة ساعة في التوقيت المغربي اتخذ منذ سنوات فإن العديد من المغاربة لا يزالون يعبرون عن سخطهم من هذا القرار.
فقد تمت إضافة ساعة بشكل ألي في بعض الهواتف الذكية، فإن أخرى تضامنت مع المغاربة الرافضين لهذه الزيادة، حيث لم تضف ساعة في توقيتها، علما أن بعض الهواتف الذكية زادت الساعة بشكل تلقائي أول يوم عيد الفطر.
ورغم أن قرار زيادة ساعة في التوقيت المغربي اتخذ منذ سنوات فإن العديد من المغاربة لا يزالون يعبرون عن سخطهم من هذا القرار.