 (1).jpg)
الوزير عبد اللطيف ميراوي علق حسن الوجدي، وهو خبير في التعليم العالي على اعتماد الوزير عبد اللطيف ميراوي بالهندسة البيداغوجي بقوله: إن ميراوي جاء ليكرس مقولة كلما دخلت أمة لعنة.. لعنت أختها.. فهو من أوقف مشروع الباكلوريوس بدعوى عدم قانونيته، وشرعن مشروع الهندسة البيداغوجية فوقيا بلا مرجعية قانونية ولا مؤسساتية لهياكل الجامعة ولا حتى رأي المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي الذي ينبغي أن ينظر في هاته القضايا التربوية البيداغوجية، وفقا لاختصاصات الفاعلين الحكوميين والمؤسساتيين".
وزاد الخبير الوجدي في تصريح لجريدة "أنفاس بريس": الطّامة الكبرى أن ميراوي رئيس جامعة سابق وعضو لجنة النموذج التنموي يكرس سياسة خالف تعرف، يتحدى المنظومة الجامعية بهياكلها وأنظمتها، كأنه في ضيعة يا للأسف، مما يستلزم وضع ح لهذا العبث، خاصة وأن القانون الاطار 51.17 المتعلق بالتربية والتكوين والبحث العلمي صار ملزما للجميع.
