سفير جمهورية الصين الشعبية بالمغرب وعبد الحميد الجماهري(يسارا) بحضور سفير جمهورية الصين الشعبية بالمغرب، احتضن معهد كونفوشيوس بالرباط حفل تقديم كتاب "ذهبنا إلى الصين.. وعدنا من المستقبل" لمؤلفه عبد الحميد الجماهري، الكاتب الصحفي والشاعر.
الحفل الذي حضرته شخصيات ثقافية وإعلامية، وطلبة، وباحثين مغاربة وصينيين، تخللته كلمة افتتاحية لـ"لي تشانغلين"، سفير الصين الشعبية في المغرب، الذي تحدث عن الشراكات المغربية الصينية في عدد من المجالات، والذي عبر عن سعادته بتواجده بين الحضور لتقديم كتاب يتحدث عن بلده الصين، بعيون مغربية.
وفيما أشاد بمضامين كتاب "ذهبنا إلى الصين.. وعدنا من المستقبل"، أكد المتحدث ذاته أن الكتاب صورة من الطفرة التيكنولوجية التي عرفتها دولة الصين الشعبية في مختلف المجالات.
من جانبه، أبرز عبد الحميد الجماهري، أن هذا الكتاب يمثل عصارة أربع زيارات له لدولة الصين، بأزمنة مختلفة، وبصفات مختلفة الإعلامية منها والسياسية، حيث احتك عن قرب بالشعب الصيني، كما توقف في زياراته الأربعة على التنوع الثقافي الذي تزخر به دولة الصين، وعلى تاريخ هذا البلد الذي صنع لنفسه توجها خاصا، وبالتالي فهذا العمل يعيد إلى الذاكرة ما قام به الرحالة ابن بطوطة حين قام بزيارة الصين.
ويعتبر كتاب "ذهبنا إلى الصين.. وعدنا من المستقبل" ثمرة أربع رحلات قام بها المؤلف إلى الصين، سواء بشكل فردي أو في إطار وفود سياسية أو إعلامية في الفترة الممتدة ما بين 2010 و2020، وفيه ينقل جماهري مضامين اللقاءات ومشاهد من الحضارة الصينية وملامح عن تقدم العلوم والإنسان ويبرز القيم التي يحافظ الصينيون على قداستها مثل العمل والانضباط والأخلاق.
الحفل الذي حضرته شخصيات ثقافية وإعلامية، وطلبة، وباحثين مغاربة وصينيين، تخللته كلمة افتتاحية لـ"لي تشانغلين"، سفير الصين الشعبية في المغرب، الذي تحدث عن الشراكات المغربية الصينية في عدد من المجالات، والذي عبر عن سعادته بتواجده بين الحضور لتقديم كتاب يتحدث عن بلده الصين، بعيون مغربية.
وفيما أشاد بمضامين كتاب "ذهبنا إلى الصين.. وعدنا من المستقبل"، أكد المتحدث ذاته أن الكتاب صورة من الطفرة التيكنولوجية التي عرفتها دولة الصين الشعبية في مختلف المجالات.
من جانبه، أبرز عبد الحميد الجماهري، أن هذا الكتاب يمثل عصارة أربع زيارات له لدولة الصين، بأزمنة مختلفة، وبصفات مختلفة الإعلامية منها والسياسية، حيث احتك عن قرب بالشعب الصيني، كما توقف في زياراته الأربعة على التنوع الثقافي الذي تزخر به دولة الصين، وعلى تاريخ هذا البلد الذي صنع لنفسه توجها خاصا، وبالتالي فهذا العمل يعيد إلى الذاكرة ما قام به الرحالة ابن بطوطة حين قام بزيارة الصين.
ويعتبر كتاب "ذهبنا إلى الصين.. وعدنا من المستقبل" ثمرة أربع رحلات قام بها المؤلف إلى الصين، سواء بشكل فردي أو في إطار وفود سياسية أو إعلامية في الفترة الممتدة ما بين 2010 و2020، وفيه ينقل جماهري مضامين اللقاءات ومشاهد من الحضارة الصينية وملامح عن تقدم العلوم والإنسان ويبرز القيم التي يحافظ الصينيون على قداستها مثل العمل والانضباط والأخلاق.
