الفقيد عثمان بنعليلا عاش الفلسفة بكل قلقها وأخلص لها في كل حياته نظمت الجمعية المغربية لمدرسي الفلسفة بالبيضاء، السبت 18 فبراير 2023 الذكرى الأربعينية لوفاة الأستاذ عثمان بنعليلا، بالثانوية التأهيلية الشريف الإدريسي بمقاطعة ابن امسيك بالبيضاء.
واحتفت الجمعية المغربية لمدرسي الفلسفة بالبيضاء بهذه الذكرى من خلال تقديم بعض الشهادات في حق الفقيد وكذا بندوة حول "الفكر الفلسفي والتحولات المجتمعية".
وتم التأكيد خلال هذا اللقاء أن الفقيد عثمان بنعليلا عاش الفلسفة بكل قلقها وأخلص لها في كل حياته وأن عثمان بنعليلا ترك بصمة في الدرس الفلسفي ووضع الأسس الكبرى في التدريس الفلسفي في المغرب.
وكان الاحتفاء بالذكرى الأربعين لوفاة الأستاذ عثمان بنعليلا فرصة للحديث عن الفلسفة، حيث تم التأكيد أن الفلسفة تعبر عن المجتمع دون الاستغراق فيه وأنها مكون للوجود الإنساني، حيث لابد من التفكير فيما نعيش وفيما نريد و الفلسفة هي حياة بالعقل وبحث عن حقيقة أشمل.
وتم تقديم مجموعة من التصورات حول الفلسفة وتاريخها
ومن بين الأشياء التي تم التركيز عليها أن تدريس الفلسفة يتأرجح بين الحيطة والحذر والمراهنة عليها أحيانا.
وتم الحديث خلال اللقاء نفسه عن التحولات الاقتصادية التي يعرفها المغرب و التحولات السياسية التي عرفها المغرب منذ دستور 2011، وأن هناك صراع بين الحداثة والمحافظة، بالإضافة إلى المتغيرات الثقافية، والتحول القيمي الذي يتحكم فيه العولمة والتطور الرقمي ولا يمكن الحكم عليه.
وتم التأكيد خلال هذا اللقاء أنه سوف يتم إعداد كتاب حول الفقيد.
واحتفت الجمعية المغربية لمدرسي الفلسفة بالبيضاء بهذه الذكرى من خلال تقديم بعض الشهادات في حق الفقيد وكذا بندوة حول "الفكر الفلسفي والتحولات المجتمعية".
وتم التأكيد خلال هذا اللقاء أن الفقيد عثمان بنعليلا عاش الفلسفة بكل قلقها وأخلص لها في كل حياته وأن عثمان بنعليلا ترك بصمة في الدرس الفلسفي ووضع الأسس الكبرى في التدريس الفلسفي في المغرب.
وكان الاحتفاء بالذكرى الأربعين لوفاة الأستاذ عثمان بنعليلا فرصة للحديث عن الفلسفة، حيث تم التأكيد أن الفلسفة تعبر عن المجتمع دون الاستغراق فيه وأنها مكون للوجود الإنساني، حيث لابد من التفكير فيما نعيش وفيما نريد و الفلسفة هي حياة بالعقل وبحث عن حقيقة أشمل.
وتم تقديم مجموعة من التصورات حول الفلسفة وتاريخها
ومن بين الأشياء التي تم التركيز عليها أن تدريس الفلسفة يتأرجح بين الحيطة والحذر والمراهنة عليها أحيانا.
وتم الحديث خلال اللقاء نفسه عن التحولات الاقتصادية التي يعرفها المغرب و التحولات السياسية التي عرفها المغرب منذ دستور 2011، وأن هناك صراع بين الحداثة والمحافظة، بالإضافة إلى المتغيرات الثقافية، والتحول القيمي الذي يتحكم فيه العولمة والتطور الرقمي ولا يمكن الحكم عليه.
وتم التأكيد خلال هذا اللقاء أنه سوف يتم إعداد كتاب حول الفقيد.
.gif)
