حكيم زياش حين تابع يوم الإثنين 5 دجنبر 2022، عشاق كرة القدم الندوة الصحفية التي عقدها المدرب الوطني وليد الركراكي من أرض المونديال بدولة قطر، التقط قراء ومحللي "صورة" منصة الندوة بخلفية وطنية مفادها أن الركراكي بعث برسالة قوية إلى دولة السْبَلْيُونْ تجلت في اختياره بذكاء جلوس الحارس الثاني منير المحمدي الكجوي ابن مدينة مليلية بجانبه أمام الصحافة العالمية.
فما هي القراءة التي قام به بعض المدونين لهذه اللحظة الوطنية بامتياز؟
في هذا السياق كتب أحد المدونين قائلا: "كُنْتْ كَنْشُوفْ لَقَطَاتْ مَنْ الْمًؤْتَمَرْ الصَّحَفِي دْيَالْ الرَّكْرَاكِي". حيث أثار انتباه نفس المدون أن المدرب الوطني "جَابْ مْعَاهْ اليوم الحارس الثاني منير الكجوي المحمدي"، وأضاف معرفا بمسقط رأس الحارس بقوله: "منير من مواليد مليلية المحتلة من طرف إسبانيا، لي لاعبين ضدها غدا".
وتساءل نفس المتحدث بالقول: "وَاشْ صُدْفَةْ فَقَطْ أوْ مَقْصُودَةْ؟"، واعتقد أنها جلوس منير المحمدي الكجوي بجانب وليد الركراكي هو اختيار "مقصود".
وردا على نعث المنتخب المغربي من طرف إحدى الصحف الإسبانية بأنه منتخب "الأمم المتحدة"، في إشارة إلى أن أغلب اللاعبين يحملون جنسيات أوروبية، فقد اعتبر بعض المدونين أن جلوس الحارس الثاني منير المحمدي الكجوي بجانب المدرب ولدي الركراكي أثناء الندوة الصحفية هو رد في مستوى ذكاء الناخب الوطني الذي يعتبر قائدا للنخبة المغربية التي تصدرت المرتبة الأولى في دور المجموعات وستلتقي مع فريق السبليون غدا الثلاثاء 6 دجنبر 2022.
فهل التقطت صحافة "السْبَلْيُونْ" رسالة المدرب الوطني وليد الركراكي الذي اصطحب معه في الندوة الصحفية ابن مدينة مليلية المحتلة؟
في نفس السياق قال نفس المدون "كَايَنْ ضَجَّةْ عْلَى نَعْتْ الْمُنْتَخَبْ الْمَغْرِبِي بِمُنْتَخَبْ الأُمَمْ الَمُتَّحِدَةْ فِي وَاحِدَةْ مِنْ أَهَّمْ الصُّحُفْ الإِسْبَانِيَةْ"، وأضاف موضحا بقوله: "كَيْبَانْ لِيَّا نْوَيْطَةْ زْوِينَةْ هَادِي مَلِّي الرَّكْرَاكِي فِي الرَّدْ غِيرْ الْمُبَاشِرْ... شَخْصِيٌّا، عْجَبْنِي حُضَورْ منير المحمدي الكجوي مع الركراكي".
من جهة أخرى وحسب مصادر متطابقة عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي فقد تمنت عمدة مدينة "فيك بإقليم كطلونيا" فوز المغرب على إسبانيا. و وعدت المسلمين بالسّماح لهم بذبح الأضحية في الساحة الكبرى خلال عيد الأضحى المقبل.
وعلى مستوى متابعة الصفحة الرسمية لكأس العالم "الفيفا"، فقد نشرت صورة للاعب الدولي حكيم زياش بالطربوش المغربي (الأحمر) مع تعليق مهم جدا حيث قالت عنه: "حكيم لكنه ماكر. زياش لكنه ساحر"، وعلق أدمين الصفحة الرسمية للفيفا على أداء حكيم زياش قائلا: "المغربي يملك كل الحلول، وسيكون مفتاح لعب هام لأسود الأطلس في مواجهة إسبانيا"
ومن أجمل ما كتب عن شخصية المدرب وليد الركراكي أنه "قائد قادر على صناعة الفرجة وإدخال الفرحة لكل بيوت المغاربة والعرب والمسلمين والأفارقة بعد أن سجل رفقة الفريق الوطني حضورا متميزا خلال دور المجموعات".
وبسخرية سياسية كتب أحد المدونين قائلا: "ثْلَاثَةْ حُكُومَاتْ مُتَتَالِيَةْ مَنْ وْرَا الدُّسْتُورْ... مَا قَدْرَاتْ تَّا وَحْدَةْ فِيهُمْ تْفَرَّحْ لَمْغَارْبَةْ تَّا جَاتْ حُكُومَةْ الرَّگراگي"، في إشارة إلى تفوق المنتخب الوطني في دور المجموعات وإدخال السعادة والفرحة على قلوب الملايين. في هذا السياق ثمن العديد من المواطنين والمواطنات موقف وليد الركراكي الذي رفع سقف التحدي ويصر بروح وطنية على التألق والفوز على الإسبان، رفقة كتيبة أسود الأطلس ممثلة إفريقيا والعرب والمسلمين من الماء إلى الماء.
فما هي القراءة التي قام به بعض المدونين لهذه اللحظة الوطنية بامتياز؟
في هذا السياق كتب أحد المدونين قائلا: "كُنْتْ كَنْشُوفْ لَقَطَاتْ مَنْ الْمًؤْتَمَرْ الصَّحَفِي دْيَالْ الرَّكْرَاكِي". حيث أثار انتباه نفس المدون أن المدرب الوطني "جَابْ مْعَاهْ اليوم الحارس الثاني منير الكجوي المحمدي"، وأضاف معرفا بمسقط رأس الحارس بقوله: "منير من مواليد مليلية المحتلة من طرف إسبانيا، لي لاعبين ضدها غدا".
وتساءل نفس المتحدث بالقول: "وَاشْ صُدْفَةْ فَقَطْ أوْ مَقْصُودَةْ؟"، واعتقد أنها جلوس منير المحمدي الكجوي بجانب وليد الركراكي هو اختيار "مقصود".
وردا على نعث المنتخب المغربي من طرف إحدى الصحف الإسبانية بأنه منتخب "الأمم المتحدة"، في إشارة إلى أن أغلب اللاعبين يحملون جنسيات أوروبية، فقد اعتبر بعض المدونين أن جلوس الحارس الثاني منير المحمدي الكجوي بجانب المدرب ولدي الركراكي أثناء الندوة الصحفية هو رد في مستوى ذكاء الناخب الوطني الذي يعتبر قائدا للنخبة المغربية التي تصدرت المرتبة الأولى في دور المجموعات وستلتقي مع فريق السبليون غدا الثلاثاء 6 دجنبر 2022.
فهل التقطت صحافة "السْبَلْيُونْ" رسالة المدرب الوطني وليد الركراكي الذي اصطحب معه في الندوة الصحفية ابن مدينة مليلية المحتلة؟
في نفس السياق قال نفس المدون "كَايَنْ ضَجَّةْ عْلَى نَعْتْ الْمُنْتَخَبْ الْمَغْرِبِي بِمُنْتَخَبْ الأُمَمْ الَمُتَّحِدَةْ فِي وَاحِدَةْ مِنْ أَهَّمْ الصُّحُفْ الإِسْبَانِيَةْ"، وأضاف موضحا بقوله: "كَيْبَانْ لِيَّا نْوَيْطَةْ زْوِينَةْ هَادِي مَلِّي الرَّكْرَاكِي فِي الرَّدْ غِيرْ الْمُبَاشِرْ... شَخْصِيٌّا، عْجَبْنِي حُضَورْ منير المحمدي الكجوي مع الركراكي".
من جهة أخرى وحسب مصادر متطابقة عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي فقد تمنت عمدة مدينة "فيك بإقليم كطلونيا" فوز المغرب على إسبانيا. و وعدت المسلمين بالسّماح لهم بذبح الأضحية في الساحة الكبرى خلال عيد الأضحى المقبل.
وعلى مستوى متابعة الصفحة الرسمية لكأس العالم "الفيفا"، فقد نشرت صورة للاعب الدولي حكيم زياش بالطربوش المغربي (الأحمر) مع تعليق مهم جدا حيث قالت عنه: "حكيم لكنه ماكر. زياش لكنه ساحر"، وعلق أدمين الصفحة الرسمية للفيفا على أداء حكيم زياش قائلا: "المغربي يملك كل الحلول، وسيكون مفتاح لعب هام لأسود الأطلس في مواجهة إسبانيا"
ومن أجمل ما كتب عن شخصية المدرب وليد الركراكي أنه "قائد قادر على صناعة الفرجة وإدخال الفرحة لكل بيوت المغاربة والعرب والمسلمين والأفارقة بعد أن سجل رفقة الفريق الوطني حضورا متميزا خلال دور المجموعات".
وبسخرية سياسية كتب أحد المدونين قائلا: "ثْلَاثَةْ حُكُومَاتْ مُتَتَالِيَةْ مَنْ وْرَا الدُّسْتُورْ... مَا قَدْرَاتْ تَّا وَحْدَةْ فِيهُمْ تْفَرَّحْ لَمْغَارْبَةْ تَّا جَاتْ حُكُومَةْ الرَّگراگي"، في إشارة إلى تفوق المنتخب الوطني في دور المجموعات وإدخال السعادة والفرحة على قلوب الملايين. في هذا السياق ثمن العديد من المواطنين والمواطنات موقف وليد الركراكي الذي رفع سقف التحدي ويصر بروح وطنية على التألق والفوز على الإسبان، رفقة كتيبة أسود الأطلس ممثلة إفريقيا والعرب والمسلمين من الماء إلى الماء.
