أعرب وزير الداخلية الإسباني، فرناندو غراندي مارلاسكا، عن أسفه لكون "الشخص الوحيد الذي يشكك في ترسيم الحدود مع المغرب هو النائب البرلماني الباسكي "جون إينياريتو" (حزب إي. إتشي. بيلدو).
ودعا مارلاسكا شركاء الحكومة إلى التراجع عن فكرة "أن لا شيء ينبغي أن يحدث عندما يكون هناك "هجوم عنيف" على الحدود" (في إشارة إلى الهجوم الذي شنه المهاجرون غير الشرعيين على السياج بمليلية المحتلة). مضيفا: "بهذا العنف الذي عايناه، لا يمكنك أن تطمح إلى أي حقوق". وقال إنه "رغم كل ذلك، قدمنا مساعدة طبية للمهاجرين غير الشرعيين المصابين في 24 يونيو، كما أنه لم تحدث وفيات في الجانب الإسباني".
وأضاف الوزير أن الحكومة ليست على علم بأي وفاة حدثت في المنطقة الإسبانية، ولم يتم تسجيل ذلك في التحقيقات".
وبخصوص غياب الوزراء الآخرين عن جلسة المساءلة الثانية في مجلس النواب حول أحداث مليلية المحتلة، قالت مارلاسكا من أعلى المنصة "لا أشعر بالوحدة، ولدي حزب بمثابة بيتي وأهلي يدعمي هو الحزب الاشتراكي العمالي الإسباني". مشيرا إلى أن غياب زملائه يعود إلى أجنداتهم الممتلئة. ثم انغمس في عناق مع المتحدث باسم الحزب، باتشي لوبيز، بينما صفق المقعد الاشتراكي واقفًا.
وقال الوزير مارلاسكا بأنهم سيردون على شكاوى مفوض حقوق الإنسان في مجلس الدولة. مشيرا إلى أن إسبانيا تلتزم دائمًا بأحكام المحاكم. وأضاف أنه "على الحزب الشعبي أن يضع "التخمينات" جانبًا".
وردًا على النائبة آنا فاسكيز، قال الوزير إن الصحف لها "كل الحق" في الإعلام، رغم أنها لا تستند إلى "بيانات موضوعية". مشيرا إلى التقرير الرسمي الذي قدمه مكتب المدعي العام، حيث تظهر "جميع الأدلة بما في ذلك التسجيلات الصوتية أن الحرس المدني تصرف ضمن "معايير قانونية" دون إهمال الطبيعة "الإنسانية" للمهاجرين الذين هاجموا السياج".
ودعا مارلاسكا شركاء الحكومة إلى التراجع عن فكرة "أن لا شيء ينبغي أن يحدث عندما يكون هناك "هجوم عنيف" على الحدود" (في إشارة إلى الهجوم الذي شنه المهاجرون غير الشرعيين على السياج بمليلية المحتلة). مضيفا: "بهذا العنف الذي عايناه، لا يمكنك أن تطمح إلى أي حقوق". وقال إنه "رغم كل ذلك، قدمنا مساعدة طبية للمهاجرين غير الشرعيين المصابين في 24 يونيو، كما أنه لم تحدث وفيات في الجانب الإسباني".
وأضاف الوزير أن الحكومة ليست على علم بأي وفاة حدثت في المنطقة الإسبانية، ولم يتم تسجيل ذلك في التحقيقات".
وبخصوص غياب الوزراء الآخرين عن جلسة المساءلة الثانية في مجلس النواب حول أحداث مليلية المحتلة، قالت مارلاسكا من أعلى المنصة "لا أشعر بالوحدة، ولدي حزب بمثابة بيتي وأهلي يدعمي هو الحزب الاشتراكي العمالي الإسباني". مشيرا إلى أن غياب زملائه يعود إلى أجنداتهم الممتلئة. ثم انغمس في عناق مع المتحدث باسم الحزب، باتشي لوبيز، بينما صفق المقعد الاشتراكي واقفًا.
وقال الوزير مارلاسكا بأنهم سيردون على شكاوى مفوض حقوق الإنسان في مجلس الدولة. مشيرا إلى أن إسبانيا تلتزم دائمًا بأحكام المحاكم. وأضاف أنه "على الحزب الشعبي أن يضع "التخمينات" جانبًا".
وردًا على النائبة آنا فاسكيز، قال الوزير إن الصحف لها "كل الحق" في الإعلام، رغم أنها لا تستند إلى "بيانات موضوعية". مشيرا إلى التقرير الرسمي الذي قدمه مكتب المدعي العام، حيث تظهر "جميع الأدلة بما في ذلك التسجيلات الصوتية أن الحرس المدني تصرف ضمن "معايير قانونية" دون إهمال الطبيعة "الإنسانية" للمهاجرين الذين هاجموا السياج".