"بيدرو سانشيز" يستقل سيارته وافقت وزارة الداخلية الإسبانية على شراء "طائرتين بدون طيار ونظارتين من طراز FPV لفائدة جهاز الأمن التابعة لرئاسة الحكومة.
وستتم الصفقة من خلال المديرية الفرعية العامة للتخطيط وإدارة البنى التحتية ووسائل الأمن التي تقع تحت وصاية وزير الدولة لشؤون الأمن، حيث رصد مبلغ 4996.02 يورو بالنسبة لجميع المواد ستحصل عليها شركة (Asesoría Tecnológica Point Of View S.L).
ويسمح استخدام الطائرات بدون طيار، التي تمت الموافقة على شرائها، بتوفير الحماية شخصية أو حراسة مبنى، كما يسمح بالتحكم في محيط أكبر كالمجمعات، وذلك بمنظور أفضل من نشر حراس شخصيين أو رجال شرطة يرتدون الزي الرسمي فقط.
ولضمان حماية أفضل، يتم دمج طائرات "الدرون" في مع نظارات FPV، مما يسمح لأي شخص يستخدمها بأن يرى الصور التي التقطتها الطائرة حية، كما لو كان هو نفسه الذي يطير. وتبعا لذلك ستسمح هذه الخاصية لمرافقي بيدرو سانشيز بمراقبة أي تهديدات محتملة في محيط القصر الرئاسي، وكذلك في أي مكان يسافر إليه الرئيس سانشيز.
وحسب مراقبين إسبان متخصصين في الأمن، فإن هذا الدمج يتيح "مراقبة جوية أكثر تكتمًا وسرعة وبساطة من تلك التي يمكن أن توفرها طائرة هليكوبتر تابعة للشرطة الوطنية، على سبيل المثال، والتي كانت تشارك في عمليات التغطية الأمنية الكبيرة".
وتتحكم إدارة الأمن في جميع الأجهزة التي تحمي بيدرو سانشيز والقصر الرئاسي (مونكلوا). وتشمل تلك الأجهزة شبكة كاميرات المراقبة بالفيديو، والتي سيتم استبدالها بكاميرات أكثر حداثة بسبب قدمها وتقادمها، حسب ما أكدته "إلكونفيدونسيال". كما يتمركز النشاط الفني التشغيلي الذي يقوم به كل من موظفي إدارة الأمن ومختلف الوكالات والشركات والمؤسسات المتعلقة بأمن الرئيس وأعضاء الحكومة، في مركز القيادة الأمنية، حيث توجد ثلاث غرف هناك (غرفة المشغلين وغرفة الأزمات وغرفة الاجتماعات).
وستتم الصفقة من خلال المديرية الفرعية العامة للتخطيط وإدارة البنى التحتية ووسائل الأمن التي تقع تحت وصاية وزير الدولة لشؤون الأمن، حيث رصد مبلغ 4996.02 يورو بالنسبة لجميع المواد ستحصل عليها شركة (Asesoría Tecnológica Point Of View S.L).
ويسمح استخدام الطائرات بدون طيار، التي تمت الموافقة على شرائها، بتوفير الحماية شخصية أو حراسة مبنى، كما يسمح بالتحكم في محيط أكبر كالمجمعات، وذلك بمنظور أفضل من نشر حراس شخصيين أو رجال شرطة يرتدون الزي الرسمي فقط.
ولضمان حماية أفضل، يتم دمج طائرات "الدرون" في مع نظارات FPV، مما يسمح لأي شخص يستخدمها بأن يرى الصور التي التقطتها الطائرة حية، كما لو كان هو نفسه الذي يطير. وتبعا لذلك ستسمح هذه الخاصية لمرافقي بيدرو سانشيز بمراقبة أي تهديدات محتملة في محيط القصر الرئاسي، وكذلك في أي مكان يسافر إليه الرئيس سانشيز.
وحسب مراقبين إسبان متخصصين في الأمن، فإن هذا الدمج يتيح "مراقبة جوية أكثر تكتمًا وسرعة وبساطة من تلك التي يمكن أن توفرها طائرة هليكوبتر تابعة للشرطة الوطنية، على سبيل المثال، والتي كانت تشارك في عمليات التغطية الأمنية الكبيرة".
وتتحكم إدارة الأمن في جميع الأجهزة التي تحمي بيدرو سانشيز والقصر الرئاسي (مونكلوا). وتشمل تلك الأجهزة شبكة كاميرات المراقبة بالفيديو، والتي سيتم استبدالها بكاميرات أكثر حداثة بسبب قدمها وتقادمها، حسب ما أكدته "إلكونفيدونسيال". كما يتمركز النشاط الفني التشغيلي الذي يقوم به كل من موظفي إدارة الأمن ومختلف الوكالات والشركات والمؤسسات المتعلقة بأمن الرئيس وأعضاء الحكومة، في مركز القيادة الأمنية، حيث توجد ثلاث غرف هناك (غرفة المشغلين وغرفة الأزمات وغرفة الاجتماعات).
.gif)
