.gif)
جانب من الدورة عقد مجلس مدينة البيضاء اليوم الأربعاء 19 أكتوبر 2022، الجلسة الثانية لدورة فبراير.
وكانت الجلسة فرصة للعديد من المنتخبين للحديث عن بعض الإشكاليات التي تعرفها البيضاء، وخاصة تلك المرتبطة بشركات التنمية المحلية.
وعبر عدد من المنتخبين عن استيائهم من عدم حضور مجموعة من مدراء هذه الشركات، وهو الأمر الذي لا يعد جديدا في هذا المجلس، إذ خلال كل دورة من دورات المجلس الجماعي للبيضاء سواء في النسخة الحالية أو السابقة يتم التأكيد على ضرورة تقييم عمل هذه الشركات ومراجعة عقود الانتداب الموقعة معها، لكن بدون أي جدوى.
وكانت الجلسة الثانية لدورة أكتوبر مناسبة للحسم في العديد من القضايا، والتي من بينها تلك المتعلقة بالدراسة والتصويت على مشروع الاتفاقية الخاصة بإنجاز وتدبير مركز طمر وتثمين النفايات المنزلية بين وزارة الداخلية (المديرية العامة للجماعات الترابية)، ووزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، وقد وافق أعضاء المجلس بالإجماع على هذه النقطة، كما تمت المصادقة بالإجماع على النقطة المرتبطة بمشروع اتفاقية شراكة من أجل المساهمة في تمويل برنامج تطوير البنيات الطرقية بين عمالة البيضاء وإقليم النواصر.
وعادت المنح الجمعيات إلى الواجهة من جديد، وذلك من خلال مصادقة أعضاء المجلس على توزيع المساعدات والدعم لفائدة الجمعيات، وفي هذا السياق أكدت بعض التدخلات أن المنحة المخصصة لبعض الجمعيات النشيطة قليلة جدا.
ومرة أخرى عرفت دورة المجلس الجماعي للبيضاء احتاج بعض الجمعيات بالحي الحسني على ما يعتبرونه بالتهميش الذي تعرفه هذه المنطقة.
وكانت الجلسة فرصة للعديد من المنتخبين للحديث عن بعض الإشكاليات التي تعرفها البيضاء، وخاصة تلك المرتبطة بشركات التنمية المحلية.
وعبر عدد من المنتخبين عن استيائهم من عدم حضور مجموعة من مدراء هذه الشركات، وهو الأمر الذي لا يعد جديدا في هذا المجلس، إذ خلال كل دورة من دورات المجلس الجماعي للبيضاء سواء في النسخة الحالية أو السابقة يتم التأكيد على ضرورة تقييم عمل هذه الشركات ومراجعة عقود الانتداب الموقعة معها، لكن بدون أي جدوى.
وكانت الجلسة الثانية لدورة أكتوبر مناسبة للحسم في العديد من القضايا، والتي من بينها تلك المتعلقة بالدراسة والتصويت على مشروع الاتفاقية الخاصة بإنجاز وتدبير مركز طمر وتثمين النفايات المنزلية بين وزارة الداخلية (المديرية العامة للجماعات الترابية)، ووزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، وقد وافق أعضاء المجلس بالإجماع على هذه النقطة، كما تمت المصادقة بالإجماع على النقطة المرتبطة بمشروع اتفاقية شراكة من أجل المساهمة في تمويل برنامج تطوير البنيات الطرقية بين عمالة البيضاء وإقليم النواصر.
وعادت المنح الجمعيات إلى الواجهة من جديد، وذلك من خلال مصادقة أعضاء المجلس على توزيع المساعدات والدعم لفائدة الجمعيات، وفي هذا السياق أكدت بعض التدخلات أن المنحة المخصصة لبعض الجمعيات النشيطة قليلة جدا.
ومرة أخرى عرفت دورة المجلس الجماعي للبيضاء احتاج بعض الجمعيات بالحي الحسني على ما يعتبرونه بالتهميش الذي تعرفه هذه المنطقة.
