منتوج الخروب أفادت مصادر محلية بمرنيسة وحوض ورغة أن سعر الخروب وصل الى 60 درهم للكيلوغرام مضيفة بأن التوقعات تشير الى بلوغه عتبة 100 الى 130 درهم في أسواق فاس والدار البيضاء، وأشارت بأن السماسرة والمضاربين سيتمكنون من جني أرباح طائلة على غرار السنة الماضية، علما أن هناك تاجر مثلا بغفساي يتوفر حاليا على 500 طن من الخروب تمكن من تخزينها منذ عام 2021 بعد أن اقتناها بسعر لا يتعدى 30 درهم.
وأوضحت المصادر أن مردودية الخروب تكمن في عظامه، فكلما ارتفع وزن العظام ارتفعت مردودية المنتجين، فمثلا في السنة الماضية تراوح سعر العظام ما بين 200 الى 240 درهم، أما في السنة الحالية فتشير التوقعات الى بلوغ عظام الخروب سعر 300 درهم.
ووصل سعر الخروب خلال عام 2021 بإقليم تاونات الى 15 درهم لدى الفلاحين الصغار، قبل أن يقفز الى مبلغ 70 درهم بعد دخول السماسرة والمضاربين على الخط ليتمكنوا من جني أرباح طائلة تضاعف بشكل كبير الأرباح التي حققها الفلاحون والتي تقدر بملايير السنتيمات، حيث وصل أدنى مدخول مادي لدى الفلاحين الصغار من فاكهة الخروب الى 50 مليون سنتيم .
وكشفت المصادر أن عدد من الفلاحين بإقليم تاونات سارعوا هذه السنة الى جني فاكهة الخروب دون أن يحين موعد نضجها للتسابق نحو الأسواق طمعا في جني الأرباح، علما أن مردودية الخروب الأخضر تكون أقل من مردودية الخروب المكتمل النضج والذي يتوفر على عظام ذات مردودية خلافا لسابقتها.
وتتواجد أشجار الخروب بإقليم تاونات في أراضي تخضع لإدارة المياه والغابات وهو الأمر الذي يفرض على هذه الأخيرة القيام بحملات لتأطير وتحسيس الفلاحين بأهمية احترام مواعيد جني الخروب وتجنب جنيها قبل النضج من أجل تحقيق مردودية أفضل في الإنتاج.
ويتزايد الطلب الوطني والدولي بشكل على مهول على مادة الخروب بحكم استعمالها في إنتاج العديد من المنتجات ذات القيمة الغذائية العالية أهمها الشوكولاتة.
وأوضحت المصادر أن مردودية الخروب تكمن في عظامه، فكلما ارتفع وزن العظام ارتفعت مردودية المنتجين، فمثلا في السنة الماضية تراوح سعر العظام ما بين 200 الى 240 درهم، أما في السنة الحالية فتشير التوقعات الى بلوغ عظام الخروب سعر 300 درهم.
ووصل سعر الخروب خلال عام 2021 بإقليم تاونات الى 15 درهم لدى الفلاحين الصغار، قبل أن يقفز الى مبلغ 70 درهم بعد دخول السماسرة والمضاربين على الخط ليتمكنوا من جني أرباح طائلة تضاعف بشكل كبير الأرباح التي حققها الفلاحون والتي تقدر بملايير السنتيمات، حيث وصل أدنى مدخول مادي لدى الفلاحين الصغار من فاكهة الخروب الى 50 مليون سنتيم .
وكشفت المصادر أن عدد من الفلاحين بإقليم تاونات سارعوا هذه السنة الى جني فاكهة الخروب دون أن يحين موعد نضجها للتسابق نحو الأسواق طمعا في جني الأرباح، علما أن مردودية الخروب الأخضر تكون أقل من مردودية الخروب المكتمل النضج والذي يتوفر على عظام ذات مردودية خلافا لسابقتها.
وتتواجد أشجار الخروب بإقليم تاونات في أراضي تخضع لإدارة المياه والغابات وهو الأمر الذي يفرض على هذه الأخيرة القيام بحملات لتأطير وتحسيس الفلاحين بأهمية احترام مواعيد جني الخروب وتجنب جنيها قبل النضج من أجل تحقيق مردودية أفضل في الإنتاج.
ويتزايد الطلب الوطني والدولي بشكل على مهول على مادة الخروب بحكم استعمالها في إنتاج العديد من المنتجات ذات القيمة الغذائية العالية أهمها الشوكولاتة.
