شوهة جديدة: الحملات الانتخابية الجزائرية تشمل المخيمات وتجعل من قاطنيها الصحراويين حطبا انتخابيا
"آش يعمل الميت قدام غسالو".. ينطبق هذا المثل على الوضع في مخيمات العار والذل بتندوف، حيث كثر الزعيق في المدة الأخيرة والبكاء والشكوى من اكتساح الحملات الانتخابية الجزائرية المخيمات، واستاء الصحراويون من الحضور الواضح والمكشوف لهذه الحملات الخاصة بالانتخابات المحلية الجزائرية في هذه المخيمات التي تدعو قاطنيها من الصحراويين المحتجزين إلى المشاركة فيها، وبالتالي تعتبرهم كجزائريين!! وأورد الإعلام الانفصالي بأن ناشطا فيسبوكيا صحراويا وصف هذا الواقع المتناقض، في تدوينة له على مواقع التواصل الاجتماعي، بقوله "ملصقات معلقة على محلات ...