رئيس شباب هوارة أمام القضاء من أجل تسوية مشاكل الفريق...
إذا كان بعض المسيرين توجه لهم إتهامات عديدة ومن جملتها الإغتناء من مالية الفريق، فإن رعيلا لا يستهان به من المسيرين ضحوا براحتهم وأموالهم من أجل الإشعاع الرياضي للأندية التي يرأسونها .وبتصفح تاريخ كرة القدم الوطنية نجد عشرات الأسماء باعت ممتلكاتها من أجل الحفاظ على إستمرارية فرق لكرة القدم كانوا يرأسونها (الزاولي، بلهاشمي، مكوار....). هذه التضحيات لم تعد بنفس الحماس والمصداقية،ولكن لازال بعض المسيرين،لا يسمحون في ضياع المصالح الكبرى لأنديتهم، وهاهو المثال يتجدد بشباب هوارة الذي إقترن ...