مجيدة بن كيران: أتمنى أن تكون سنة 2015 سنة العناية بجيل الرواد
ودعنا سنة 2014 بنجاحاتها وانكساراتها، وحلت سنة 2015، وفي كل سنة جديدة يحيى الأمل في النفوس، ويقف الإنسان لحظة تأمل لتذكر ما رسخ في ذهنه من مواقف وأحداث عاشها أو شهدها في السنة الماضية، ليرسم ما يحلم به وما يرغب في تحقيقه خلال السنة القادمة. ويعاود الإنسان التخطيط لتحقيق وتدارك ما فاته. يحمل كل منا في وجدانه أحلاما بنفس جديد ولسان حاله يقول (لعل سنة 2015 فرصة لتدارك ما لم نحققه خلال سنة 2014 وقبلها من السنوات). "أنفاس بريس" اتصلت ...