عبد السلام انويكًة: في رحاب الاذاعة المغربية.. احتفاء بيومها العالمي ..
بتأثير معبر وإخبار وتنوير وتأطير وتعبئة وإعداد لرأي وناشئة وتربية وتوجيه، لا تزال الاذاعة رغم ما يسجل من زخم اعلام وتعدد آليات طبعت العقدين الأخيرين. ولا شك أنها ستظل ممتدة متجددة عابرة رغم ما هو كائن من زمن رقمي، وتدفق تقني واتساع وتعدد آليات تواصل. وأن فعل الاذاعة وتفاعلها سيظل مؤثثا لحياة الانسان، مع ما ينبغي من انفتاح على ايقاع تكنولوجي سريع وانترنت وفضاء افتراضي، للإبقاء على الاذاعة حية ليس فقط لتجنب ما قد يحصل من بياض انما ...