السبت 23 نوفمبر 2024
منوعات

طرق علاج حموضة المعدة وأسبابها

طرق علاج حموضة المعدة وأسبابها
توجد مجموعةٌ من العوامل التي تجعل الشخص أكثر عُرضةً للمعاناة من مشكلة حموضة المعدة، وبشكلٍ عام إمّا أن تتسبب هذه العوامل بزيادة كمية الأحماض المُفرزة من قبل المعدة، وإمّا أن تُحدث تغيراتٍ هيكليةٍ بصورة تسمح للأحماض بالارتداد إلى المريء.

1- العادات الغذائية
من العادات الغذائية التي قد تُحفّز الشعور بحرقة المعدة ما يأتي:
- تناول الطعام بسرعة
- تناول الطعام في أوقاتٍ متأخرةٍ من اليوم
- الاستلقاء أو الانحناء بعد تناول الطعام بأقل من ساعتين إلى ثلاث ساعات


2- السمنة وزيادة الوزن
يُحدث الوزن الزائد ضغطًا في البطن بصورةٍ تزيد فرصة المعاناة من حموضة المعدة، وكذلك فقد تبيّن أنّ ارتداء الملابس الضيقة قد يُسبّب المشكلة ذاته

3- التوتر
إنّ التوتر بحدّ ذاته قد يزيد شدة الأعراض التي يُعاني منها المصاب بحرقة المعدة، وأمّا بالنسبة للرابط بين التوتر وظهور حرقة المعدة كشعورٍ أوليّ فغالبًا ما يكون الرابط غير مباشر، بمعنى أنّ التصرفات الخاطئة التي قد يُقدم عليها الشخص المتوتر هي التي تُحفّز الشعور بحرقة المعدة، مثل التدخين، وشرب الكحول، واختيار بعض أصناف الأطعمة، والإفراط في تناول الطعام

4- التمارين الرياضية
من الممكن أن تُحفّز بعض الرياضات الشعور بحرقة في المعدة، ويُعزى ذلك غلى الضغط الذي تُحدثه الرياضة على البطن

5- التدخين
إذ يُسبّب التدخين ارتخاء العضلة العاصرة السفلى للمريء، ممّا يزيد فرصة الشعور بحموضة المعدة