حسن خليل لم يعد المستشفى الإقليمي ببنسليمان يستجيب لكل مطالب ساكنة الإقليم . فالإقليم المكون من 15 جماعة ترابية ممتدة في مساحة جغرافية شاسعة، أصبح يواجه ضعفا في الخدمات الصحية بالنسبة الساحقة للجماعات القروية، نتيجة قلة الأطر الصحية وضعف التجهيزات الطبية.
وأصبح المستشفى الإقليمي يستقبل يوميا أعدادا متزايدة من المرضى، منها نسبة مهمة في حاجة لإجراء عمليات جراحية، لكن ذات المستشفى أصبح عاجزا عن تلبية طلبات كل هذه الأعداد.
في ظل هذا الوضع الصحي غير المطمئن لمعنويات مختلف الشرائح الإجتماعية من ساكنة إقليم بنسليمان، فإن واقع الأمر أصبح يتطلب إحداث مستشفى جامعي متعدد الإختصاصات، لكون هذه المؤسسة الصحية تبقى هي الحل الوحيد القادر على تلبية حاجيات ساكنة هذا الإقليم.
كانت هناك مجموعة من الوعود التي أعطيت للساكنة في مناسبات متعددة ، لكن واقع الأمر يثبت حاليا أن ذلك مجرد وعود لازالت في حاجة لتنزيلها على أرض الواقع،فهل من مفاجأة سارة تمنح لساكنة إقليم بنسليمان في شأن هذا الموضوع خلال الأيام القليلة القادمة؟.
وأصبح المستشفى الإقليمي يستقبل يوميا أعدادا متزايدة من المرضى، منها نسبة مهمة في حاجة لإجراء عمليات جراحية، لكن ذات المستشفى أصبح عاجزا عن تلبية طلبات كل هذه الأعداد.
في ظل هذا الوضع الصحي غير المطمئن لمعنويات مختلف الشرائح الإجتماعية من ساكنة إقليم بنسليمان، فإن واقع الأمر أصبح يتطلب إحداث مستشفى جامعي متعدد الإختصاصات، لكون هذه المؤسسة الصحية تبقى هي الحل الوحيد القادر على تلبية حاجيات ساكنة هذا الإقليم.
كانت هناك مجموعة من الوعود التي أعطيت للساكنة في مناسبات متعددة ، لكن واقع الأمر يثبت حاليا أن ذلك مجرد وعود لازالت في حاجة لتنزيلها على أرض الواقع،فهل من مفاجأة سارة تمنح لساكنة إقليم بنسليمان في شأن هذا الموضوع خلال الأيام القليلة القادمة؟.
