سعيد الناصيري، و مدرب الوداد(يسارا) القرارات المنفردة التي اتخذها سعيد الناصيري، رئيس فريق الوداد البيضاوي، بشأن العديد من الإجراءات الخاصة بانتدابات العديد من اللاعبين جرت عليه انتقادات شديدة، وجعلته حاليا محط غضب أنصار الفريق الأحمر الذين يحملونه تبعات مايعيشه فريق الوداد من تراجع تقني.
ومن القرارت التي كانت بمثابة النقطة التي أفاضت كأس غضب أنصار الوداد، استقدام الناصيري للمدرب الحالي الفرنسي دوسابر، الذي ييتنمه انصار الفريق بكونه يفتقر للتجربة اللازمة والكفاءة التقنية التي تؤهله لقيادة فريق كبير من حجم الوداد الرياضي. وكثرة تعاقب المدربين على تدريب فريق الوداد خلال موسم واحد، تؤكد أن التسيير يعاني من ارتجالية كبيرة، والتسيير لايهم المكتب المسير بقدر مايتعلق برئيس الفريق سعيد الناصري الذي يتصرف بشكل انفرادي في اتخاذ كل القرارات المرتبطة بالمسار العام للفريق الأحمر.
ومن القرارت التي كانت بمثابة النقطة التي أفاضت كأس غضب أنصار الوداد، استقدام الناصيري للمدرب الحالي الفرنسي دوسابر، الذي ييتنمه انصار الفريق بكونه يفتقر للتجربة اللازمة والكفاءة التقنية التي تؤهله لقيادة فريق كبير من حجم الوداد الرياضي. وكثرة تعاقب المدربين على تدريب فريق الوداد خلال موسم واحد، تؤكد أن التسيير يعاني من ارتجالية كبيرة، والتسيير لايهم المكتب المسير بقدر مايتعلق برئيس الفريق سعيد الناصري الذي يتصرف بشكل انفرادي في اتخاذ كل القرارات المرتبطة بالمسار العام للفريق الأحمر.
اليوم، قرر سعيد الناصيري -مرة أخرى وبشكل انفرادي - الإستغناء عن خدمات المدرب دوسابر بعد الهزيمة داخل الميدان أمام الدفاع الجديدي، وتراجع أداء فريق الوداد مقارنة مع مستواه التقني الذي ميزه في معظم المباريات السابقة وطنيا وإفريقيا.
فهل يدرك الناصيري،أن طريقة تسييره لفريق الوداد هي نهج متجاوز وتعود لعهود سابقة، كان الرأي العام المغربي يطلق على أمثال الناصيري"مول الفرقة".
