انفصل نجم المنتخب الفرنسي ونادي إشبيلية الإسباني عادل رامي عن صديقته الممثلة الأمريكية الشهيرة باميلا أندرسون، إذ ذكرت التقارير أن الأخيرة هي من اتخذت القرار بإنهاء العلاقة.
وكان الثنائي قد تواعدا لمدة عام كامل، فيما ذكر موقع TMZ المتخصص في أخبار المشاهير أنهما تناقشا في فكرة الزواج، إلا أن «أندرسون»، التي تكبر «رامي» بـ21 عامًا، وتبلغ من العمر حاليًا 51 عامًا، رفضت الفكرة، وقررت الانفصال عن اللاعب، فيما تستعد لمغادرة منزلهما في مدينة ريفيرا الفرنسية.
وحسب صحيفة «ميرور» البريطانية، أوضح مصدر مقرب من الممثلة الأمريكية أن سبب رغبتها في ترك منزل «رامي» هو قضائها الأسبوع الماضي مع ابنيه التوأم.
وقال المصدر: "لقد كسر قلب باميلا أنه ليس باستطاعته رؤيتهما لوقت كاف، كما يجب، لذا فسترحل هي. باميلا تشعر أنها السبب في عدم قضاء عادل رامي وقتًا كافيًا مع طفليه، لذا ستخرج نفسها من حياته لكي يصبح باستطاعته فعل الشئ الصحيح وأن يكون مع أولاده".
وأضاف المصدر: "هي حركة رومانسية حقيقية من باميلا، وهي مكسورة القلب، عادل يواجه صعوبة في إيجاد التوازن بين حياته مع باميلا وعلاقته التي من المفترض أن تكون صحية مع أم أولاده".