قال رئيس الحكومة الفرنسية مانويل فالس إن مدينة نيس تعرضت "لهجوم إرهابي" في العيد الوطني، و"البلاد الآن في حداد".
أما وزير الداخلية برنار كازنوف فقال إن ما سماه "التهديد الإرهابي" لا يزال قائما في فرنسا، وإنهم يخوضون حربا ضده.
وكان قد قتل ثمانون شخصا على الأقل وأصيب العشرات بجروح بينهم حالات بالغة الخطورة في حادث دعس نفذه شخص يقود شاحنة كبيرة في مدينة "نيس" جنوبي فرنسا في وقت متأخر من مساء الخميس خلال الاحتفال باليوم الوطني لفرنسا، وقد تمكنت أجهزة الأمن من قتل سائق الشاحنة.