توصلت "أنفاس بريس"، من خديجة الرباح، عضو مؤسس للجمعية الديمقراطية لنساء المغرب، بالورقة التالية، بخصوص قضية بوعشرين جاء فيها:
نتابع باهتمام كبير قضية الإعلامي بوعشرين المتهم بالتحرش الجنسي و العنف و الإتجار بالبشر، حسب بلاغ النيابة العامة ،إذا ثبتت هذه الإتهامات.
و نجد انه من المؤسف، أن يقوم إعلامي من مستوى بوعشرين؛ بسلوكات تمس بالكرامة الإنسانية للنساء في حين أنه كان من المنتظر أن يسخر قلمه و أدواته الإعلامية لمناهضة التمييز و العنف و التحرش الذي يطال النساء و الفتيات في وقت تنتظر خروج قانون مناهضة العنف ضد النساء في الجريدة الرسمية رغم تحفظاتنا عليه.
نتابع باهتمام كبير قضية الإعلامي بوعشرين المتهم بالتحرش الجنسي و العنف و الإتجار بالبشر، حسب بلاغ النيابة العامة ،إذا ثبتت هذه الإتهامات.
و نجد انه من المؤسف، أن يقوم إعلامي من مستوى بوعشرين؛ بسلوكات تمس بالكرامة الإنسانية للنساء في حين أنه كان من المنتظر أن يسخر قلمه و أدواته الإعلامية لمناهضة التمييز و العنف و التحرش الذي يطال النساء و الفتيات في وقت تنتظر خروج قانون مناهضة العنف ضد النساء في الجريدة الرسمية رغم تحفظاتنا عليه.