نتابع باهتمام كبير قضية الإعلامي بوعشرين المتهم بالتحرش الجنسي و العنف و الإتجار بالبشر، حسب بلاغ النيابة العامة ،إذا ثبتت هذه الإتهامات.
و نجد انه من المؤسف، أن يقوم إعلامي من مستوى بوعشرين؛ بسلوكات تمس بالكرامة الإنسانية للنساء في حين أنه كان من المنتظر أن يسخر قلمه و أدواته الإعلامية لمناهضة التمييز و العنف و التحرش الذي يطال النساء و الفتيات في وقت تنتظر خروج قانون مناهضة العنف ضد النساء في الجريدة الرسمية رغم تحفظاتنا عليه.