أوفى الشيخ محمد الفيزازي بوعده، ونشر على صفحته الشخصية في الفايسبوك "رسائل التوبة والغفران" التي بعثتها على حسابه في "الواتساب".
وقد سبق لمحمد الفيزازي، الشيخ المثير للجدل، أن أعلن على حسابه الشخصي في الفايسبوك خبر توبة بطلة فيلم "الزين لي فيك" المثيرة للجدل لبنى أبيدار، وندمها على دورها الجريء في فيلم نبيل عيوش.
لكن لبنى أبيدار، التي تبنى شيخنا الدفاع عنها وإشهار نبأ توبتها وهو يصفها بأنها أصبحت أخته وابنته وصديقته، قلبت عليه الطاولة في نشوة فوزها بجائزة أحسن ممثلة في أحد المهرجانات السينمائية الفرنسية، وكذبت في حوار صحفي مع إحدى الجرائد الفرنسية ما قاله الفيزازي بشأن توبتها.. وبأن "فيلم" توبتها من نسج خياله ومن إخراجه.
واستمرارا لمسلسل التشويق لهذه الأحداث، فجر الفيزازي الرمانة وأخرج رسائل ندم أبيدار وأشهر صكوك توبتها من علبة رسائله في حسابه على "الواتساب".
