أجرى المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين، الأربعاء 13 غشت 2025، آخر حصة تدريبية له استعدادا لمواجهة منتخب زامبيا، المقررة، الخميس 14 غشت 2025، ضمن الجولة ما قبل الأخيرة من دور مجموعات بطولة إفريقيا للاعبين المحليين الشان”.
وركز طارق السكتيوي، مدرب المنتخب الوطني للاعبين المحليين خلال هذه الحصة التدريبية على وضع اخر اللمسات على المجموعة قبل لقاء زامبيا الذي سيجرى على أرضية ملعب نيايو في نيروبي.
وتنطلق المواجهة أمام زامبيا في تمام الساعة الثالثة زوالا، في لقاء حاسم لحظوظ المنتخب الوطني في التأهل إلى الدور المقبل.
وكان المنتخب المغربي المحلي قد انهزم في مباراته الأخيرة أمام المنتخب الكيني بهدف دون رد، في اللقاء الذي جرى الأحد 10 غشت 2025، ضمن منافسات المجموعة الأولى.
ويحتل المنتخب الوطني المغربي المحلي ، المركز الثالث في المجموعة الأولى برصيد 3 نقاط، مناصفة مع منتخب الكونغو الديمقراطية، بعدما افتتح المنافسة بفوز على أنغولا (2-0) قبل أن يتعثر أمام كينيا (0-1). المركز الثالث في ترتيب المجموعة الأولى، مناصفة مع منتخب الكونغو الديمقراطية، برصيد ثلاث نقاط لكل منهما من مباراتين.
وتمثل المواجهة أمام زامبيا فرصة مثالية للمنتخب الوطني المغربي المحلي، لتصحيح المسار واستعادة نغمة الانتصارات، والحفاظ على حظوظه في المنافسة على صدارة المجموعة. في المقابل، يدخل المنتخب الزامبي المباراة وهو متعطش لتحقيق أول فوز له في البطولة.
وركز طارق السكتيوي، مدرب المنتخب الوطني للاعبين المحليين خلال هذه الحصة التدريبية على وضع اخر اللمسات على المجموعة قبل لقاء زامبيا الذي سيجرى على أرضية ملعب نيايو في نيروبي.
وتنطلق المواجهة أمام زامبيا في تمام الساعة الثالثة زوالا، في لقاء حاسم لحظوظ المنتخب الوطني في التأهل إلى الدور المقبل.
وكان المنتخب المغربي المحلي قد انهزم في مباراته الأخيرة أمام المنتخب الكيني بهدف دون رد، في اللقاء الذي جرى الأحد 10 غشت 2025، ضمن منافسات المجموعة الأولى.
ويحتل المنتخب الوطني المغربي المحلي ، المركز الثالث في المجموعة الأولى برصيد 3 نقاط، مناصفة مع منتخب الكونغو الديمقراطية، بعدما افتتح المنافسة بفوز على أنغولا (2-0) قبل أن يتعثر أمام كينيا (0-1). المركز الثالث في ترتيب المجموعة الأولى، مناصفة مع منتخب الكونغو الديمقراطية، برصيد ثلاث نقاط لكل منهما من مباراتين.
وتمثل المواجهة أمام زامبيا فرصة مثالية للمنتخب الوطني المغربي المحلي، لتصحيح المسار واستعادة نغمة الانتصارات، والحفاظ على حظوظه في المنافسة على صدارة المجموعة. في المقابل، يدخل المنتخب الزامبي المباراة وهو متعطش لتحقيق أول فوز له في البطولة.
