دعا القنصل العام للمملكة المغربية ببرشلونة، المقاولين الكتالونيين إلى اغتنام الفرص الاستثمارية الواعدة بالأقاليم الجنوبية المغربية، مؤكدًا على ما تعرفه هذه المناطق من اهتمام متزايد باعتبارها وجهة استراتيجية للاستثمار العالمي.
وتندرج هذه المبادرة في إطار رؤية استراتيجية لتعميق الشراكة الاقتصادية بين المغرب وإسبانيا، وتشجيع انخراط الشركات الكتالونية في الدينامية التنموية التي يشهدها المغرب، خاصة في مجالات البنية التحتية، الطاقات المتجددة، والتكنولوجيا.
واحتضنت مدينة برشلونة هذا الأسبوع ندوة هامة حول فرص الاستثمار في المغرب، نظّمتها غرفة تجارة برشلونة بشراكة مع مكتب أكسيو كتالونيا للتجارة والاستثمار، وذلك في إطار تقوية العلاقات الاقتصادية بين المملكة المغربية وجهة كتالونيا الإسبانية.
وقد عبّرت القنصلية العامة للمملكة المغربية ببرشلونة عن خالص شكرها وامتنانها لجوزيب سانتاكرو، رئيس غرفة تجارة برشلونة، وبيرتا بيريز، مديرة قسم التدويل، على مساهمتهما الفعالة في إنجاح هذه الندوة الاقتصادية الهامة.
وخلال هذا اللقاء، تم الإعلان عن المهام والأنشطة التي تعتزم غرفة تجارة برشلونة القيام بها في مدينة الدار البيضاء خلال صيف 2025، والتي تهدف إلى تعزيز العلاقات التجارية وفتح آفاق جديدة للاستثمار بين الفاعلين الاقتصاديين في المغرب وكتالونيا.
وتندرج هذه المبادرة في إطار رؤية استراتيجية لتعميق الشراكة الاقتصادية بين المغرب وإسبانيا، وتشجيع انخراط الشركات الكتالونية في الدينامية التنموية التي يشهدها المغرب، خاصة في مجالات البنية التحتية، الطاقات المتجددة، والتكنولوجيا.
واحتضنت مدينة برشلونة هذا الأسبوع ندوة هامة حول فرص الاستثمار في المغرب، نظّمتها غرفة تجارة برشلونة بشراكة مع مكتب أكسيو كتالونيا للتجارة والاستثمار، وذلك في إطار تقوية العلاقات الاقتصادية بين المملكة المغربية وجهة كتالونيا الإسبانية.
وقد عبّرت القنصلية العامة للمملكة المغربية ببرشلونة عن خالص شكرها وامتنانها لجوزيب سانتاكرو، رئيس غرفة تجارة برشلونة، وبيرتا بيريز، مديرة قسم التدويل، على مساهمتهما الفعالة في إنجاح هذه الندوة الاقتصادية الهامة.
وخلال هذا اللقاء، تم الإعلان عن المهام والأنشطة التي تعتزم غرفة تجارة برشلونة القيام بها في مدينة الدار البيضاء خلال صيف 2025، والتي تهدف إلى تعزيز العلاقات التجارية وفتح آفاق جديدة للاستثمار بين الفاعلين الاقتصاديين في المغرب وكتالونيا.