أثار غيض المواطنين أن تباين سعر اللحوم الحمراء في مدينة معينة يختلف من جزار لآخر في الوقت الذي عرفت فيه أثمنة الأغنام والأبقار هبوطا ملحوظا - بسبب تعليق شعيرة ذبح أضحية العيد الكبير - بعدد كثير من الأسواق الأسبوعية بنسبة تجاوزت أكثر من 50 في المائة؛ سجل مراقبون تباينا في سعر بيع اللحوم الحمراء بعدد من المدن المغربية.
في هذا السياق استغرب بعض المواطنين كون أن سعر اللحوم الحمراء لا يتناسب وثمن شراء رؤوس المواشي المعروضة للبيع في الأسواق الأسبوعية، حيث وجهت سهام النقد للسلطات الادارية والترابية واللجن المختصة في مراقبة وتحديد سعر اللحوم.
ومما أثار غيض المواطنين أن تباين سعر اللحوم الحمراء في مدينة معينة يختلف من جزار لآخر، حيث يترواح سعر الكيلغرام من لحم الغنمي بين 100 درهم و 70 درهما مما يطرح سؤال الجودة واللذة في علاقة مع ما يتم ذبحه من مواشي بَلْدِيَّةْ - أي المنتوج المغربي الخالص - ورؤوس أغنام "بَرَّانِيَةْ" مدعمة تم استيرادها من خارج المغرب بأثمنة بخسة جدا من طرف المضاربين والمحتكرين لإعادة بيعها في السوق المغربية بدون حسيب أو رقيب.
من جهة أخرى فقد استقر لحم العجل مثلا في عاصمة الرحامنة عند جميع الجزارين في ثمن 80 درهما للكيلغرام في حين يلاحظ تفاوتا ملحوظا في سعرها ببعض المدن المغربية حيث يصل ثمنها ما بين 90 و 100 درهم.
إن دور اللجن المختصة في تتبع وتحديد ثمن اللحوم الحمراء محليا ووطنيا هو حماية المستهلك من شجع المضاربين والمحتكرين والعمل على تسقيف ثمن البيع وضمان هامش ربح معقول ومقبول في ظل الأزمة الإقتصادية والمالية التي يعيشها المجتمع المغربي وغلاء المعيشة.
في سياق متصل أكدت مصادر جريدة " أنفاس بريس" أن الثمن المعقول لبيع لحوم الغنمي بكل انحاء البلاد يجب أن لا يتجاوز 60 درهما في أحسن الأحوال، أما لحم العجل فلن يتجاوز سعر 70 درهما للكيلغرام الواحد.
في هذا السياق استغرب بعض المواطنين كون أن سعر اللحوم الحمراء لا يتناسب وثمن شراء رؤوس المواشي المعروضة للبيع في الأسواق الأسبوعية، حيث وجهت سهام النقد للسلطات الادارية والترابية واللجن المختصة في مراقبة وتحديد سعر اللحوم.
ومما أثار غيض المواطنين أن تباين سعر اللحوم الحمراء في مدينة معينة يختلف من جزار لآخر، حيث يترواح سعر الكيلغرام من لحم الغنمي بين 100 درهم و 70 درهما مما يطرح سؤال الجودة واللذة في علاقة مع ما يتم ذبحه من مواشي بَلْدِيَّةْ - أي المنتوج المغربي الخالص - ورؤوس أغنام "بَرَّانِيَةْ" مدعمة تم استيرادها من خارج المغرب بأثمنة بخسة جدا من طرف المضاربين والمحتكرين لإعادة بيعها في السوق المغربية بدون حسيب أو رقيب.
من جهة أخرى فقد استقر لحم العجل مثلا في عاصمة الرحامنة عند جميع الجزارين في ثمن 80 درهما للكيلغرام في حين يلاحظ تفاوتا ملحوظا في سعرها ببعض المدن المغربية حيث يصل ثمنها ما بين 90 و 100 درهم.
إن دور اللجن المختصة في تتبع وتحديد ثمن اللحوم الحمراء محليا ووطنيا هو حماية المستهلك من شجع المضاربين والمحتكرين والعمل على تسقيف ثمن البيع وضمان هامش ربح معقول ومقبول في ظل الأزمة الإقتصادية والمالية التي يعيشها المجتمع المغربي وغلاء المعيشة.
في سياق متصل أكدت مصادر جريدة " أنفاس بريس" أن الثمن المعقول لبيع لحوم الغنمي بكل انحاء البلاد يجب أن لا يتجاوز 60 درهما في أحسن الأحوال، أما لحم العجل فلن يتجاوز سعر 70 درهما للكيلغرام الواحد.
