يحتفي مهرجان دبلن السينمائي الدولي (DIFF)، المقرر إقامته في الفترة من 20 فبراير إلى 2 مارس 2025، بالسينما المغربية من خلال يوم مخصص بالكامل للفن السابع بالمملكة وعرض مجموعة من الأفلام الطويلة.
ويعتزم هذا الحدث السينمائي الأبرز في إيرلندا تكريم السينما المغربية ضمن برنامجه "بلد في دائرة الضوء"، الذي سيسلط الضوء على التعاون بين البلدين والفرص التي يوفرها المغرب في هذا المجال.
وينظم هذا الحدث يوم 21 فبراير 2025 بدعم من سفارة المغرب في إيرلندا، ويتضمن عرضا من المركز السينمائي المغربي حول الإنتاج السينمائي المغربي الحديث.
كما ستعرف بعثة من المنتجين المغاربة بخدمات الإنتاج التي يقدمها المغرب، مع التركيز بشكل خاص على مواقع التصوير الشهيرة التي تزخر بها المملكة وفرص التعاون الممكنة بين المغرب وإيرلندا.
وسيشكل هذا الحدث منصة للقاء بين المنتجين الإيرلنديين، سواء المخضرمين أو الصاعدين، والمنتجين المغاربة المدعوين. وفي السياق ذاته، سيتم استعراض نموذج للتعاون من خلال نقاش بين شركة الإنتاج الإيرلندية Subotica والمنتج المغربي حميد حراف حول مسلسلهما التلفزيوني الذي تم تصويره في المغرب.
وعلاوة على ذلك، سيتم عرض الأفلام "الجميع يحب تودا" لنبيل عيوش، و"باكستيج" لأفيف بن محمود وخليل بن كيران، و"أنيماليا لصوفيا العلوي، وذلك يومي 26 و27 فبراير 2025 ضمن برمجة المهرجان.
ومنذ عام 2003، يجمع مهرجان دبلن السينمائي الدولي في شهر فبراير من كل عام أفضل الإنتاجات السينمائية الإيرلندية والعالمية، مقدماً لعشاق السينما تجربة تجمع بين الثقافات وتعزز التبادل الثقافي وتلهم المهنيين في القطاع.
ويعتزم هذا الحدث السينمائي الأبرز في إيرلندا تكريم السينما المغربية ضمن برنامجه "بلد في دائرة الضوء"، الذي سيسلط الضوء على التعاون بين البلدين والفرص التي يوفرها المغرب في هذا المجال.
وينظم هذا الحدث يوم 21 فبراير 2025 بدعم من سفارة المغرب في إيرلندا، ويتضمن عرضا من المركز السينمائي المغربي حول الإنتاج السينمائي المغربي الحديث.
كما ستعرف بعثة من المنتجين المغاربة بخدمات الإنتاج التي يقدمها المغرب، مع التركيز بشكل خاص على مواقع التصوير الشهيرة التي تزخر بها المملكة وفرص التعاون الممكنة بين المغرب وإيرلندا.
وسيشكل هذا الحدث منصة للقاء بين المنتجين الإيرلنديين، سواء المخضرمين أو الصاعدين، والمنتجين المغاربة المدعوين. وفي السياق ذاته، سيتم استعراض نموذج للتعاون من خلال نقاش بين شركة الإنتاج الإيرلندية Subotica والمنتج المغربي حميد حراف حول مسلسلهما التلفزيوني الذي تم تصويره في المغرب.
وعلاوة على ذلك، سيتم عرض الأفلام "الجميع يحب تودا" لنبيل عيوش، و"باكستيج" لأفيف بن محمود وخليل بن كيران، و"أنيماليا لصوفيا العلوي، وذلك يومي 26 و27 فبراير 2025 ضمن برمجة المهرجان.
ومنذ عام 2003، يجمع مهرجان دبلن السينمائي الدولي في شهر فبراير من كل عام أفضل الإنتاجات السينمائية الإيرلندية والعالمية، مقدماً لعشاق السينما تجربة تجمع بين الثقافات وتعزز التبادل الثقافي وتلهم المهنيين في القطاع.