المتوجون بجائزة أفضل إنتاج في مهرجان طنجة الوطني توج ليلة السبت 26 أكتوبر 2024، كل من كمال كمال والحسين حنين، بجائزة أفضل إنتاج للأفلام الروائية الطويلة، عن فيلمهما المتميز"وحده الحب" للمخرج كمال كمال، في ختام الدورة 24 للمهرجان الوطني للفيلم، الذي احتضنته طنجة منذ 18 من الشهر الجاري، تحت رعاية الملك محمد السادس.
ورأت لجنة التحكيم، التي ترأسها المخرج محمد مفتكر، وضمت الكاتبة لطيفة باقا، والصحافية نجلاء بنمبارك، والباحثة الجامعية مريم الأجراوي، والكاتب البشير الدخيل، ثم المخرج التشادي عيسى سيرج كويلو، والفنان نبيل الجاي، في الفيلم عملا سينمائيا متكاملا، على مستوى الإنتاج، وهو ما جعله، قويا ومترابطا، في مختلف مشاهده، يبزر روح الصناعة السينمائية العالية.
كما بزرت في الفيلم، الكثير من المهارات الفنية المختلفة، ترتبط بعدد من الميكانيزمات التي تهم إدارة وإنجاح العمل في مختلف مراحله، بهدف إبداع عمل سينمائي عالي الجودة، ومحترف بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
ويعالج الفيلم، بموسيقى شاعرية مرهفة، قضية الحدود المغلقة بين الشعبين المغربي والجزائري، وما تتمخض عنه من جراح وانكسارات، ليبقى الحب وحده القادر على خلق المعجزات، وكسر القيود والحواجز.
كما برع كمال كمال، المولع بسحر الموسيقى، وما تزرعه في النفوس من طاقات إيجابية خارقة، في معالجة قضية إنسانية ومجتمعية، عبر رسائل شفافة، من أجل لم شتات العائلات، وزرع ورود الحياة، عبر عبق الحب، ضدا على قيم الشر والضغينة، التي تعشش في العقول.
يذكر أن الفيلم، هو من إنتاج "اسكا للإنتاج"، و"اطلانتيس فيلم" للمنتجين كمال كمال والحسين حنين، هو من بطولة يونس ميكري، سحر الصديقي، فاطمة الزهراء بلدي، ربيع القاطي، احمد مداح، عبد الحق بلمجاهد، ادريس الروخ، حفصة بنسماعيل، عبد الرزاق بنعيسى، هشام ابراهيمي، غالية بنزاوية، عبد الله كروجي، حجرية عمارة، ثم أيوب أبو نصر.
ورأت لجنة التحكيم، التي ترأسها المخرج محمد مفتكر، وضمت الكاتبة لطيفة باقا، والصحافية نجلاء بنمبارك، والباحثة الجامعية مريم الأجراوي، والكاتب البشير الدخيل، ثم المخرج التشادي عيسى سيرج كويلو، والفنان نبيل الجاي، في الفيلم عملا سينمائيا متكاملا، على مستوى الإنتاج، وهو ما جعله، قويا ومترابطا، في مختلف مشاهده، يبزر روح الصناعة السينمائية العالية.
كما بزرت في الفيلم، الكثير من المهارات الفنية المختلفة، ترتبط بعدد من الميكانيزمات التي تهم إدارة وإنجاح العمل في مختلف مراحله، بهدف إبداع عمل سينمائي عالي الجودة، ومحترف بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
ويعالج الفيلم، بموسيقى شاعرية مرهفة، قضية الحدود المغلقة بين الشعبين المغربي والجزائري، وما تتمخض عنه من جراح وانكسارات، ليبقى الحب وحده القادر على خلق المعجزات، وكسر القيود والحواجز.
كما برع كمال كمال، المولع بسحر الموسيقى، وما تزرعه في النفوس من طاقات إيجابية خارقة، في معالجة قضية إنسانية ومجتمعية، عبر رسائل شفافة، من أجل لم شتات العائلات، وزرع ورود الحياة، عبر عبق الحب، ضدا على قيم الشر والضغينة، التي تعشش في العقول.
يذكر أن الفيلم، هو من إنتاج "اسكا للإنتاج"، و"اطلانتيس فيلم" للمنتجين كمال كمال والحسين حنين، هو من بطولة يونس ميكري، سحر الصديقي، فاطمة الزهراء بلدي، ربيع القاطي، احمد مداح، عبد الحق بلمجاهد، ادريس الروخ، حفصة بنسماعيل، عبد الرزاق بنعيسى، هشام ابراهيمي، غالية بنزاوية، عبد الله كروجي، حجرية عمارة، ثم أيوب أبو نصر.
