ابراهيم دياز مسجل هدف الفوز ضد منتخب ليسوتو إنتهت المباراة التي جمعت المنتخب الوطني المغربي، الاثنين 9 شتنبر 2024، بنظيره منتخب ليسوتو بفوز صعب وصغير وبهدف وقعه النجم ابراهيم دياز في الوقت البدل الضائع.
وجرت المباراة برسم الجولة الثانية من تصفيات كأس إفريقيا 2025.
كانت كل التكهنات التي سبقت المباراة تصب في اتجاه فوز مغربي بدون معاناة، بالنظر إلى تباعد التصنيف القاري والعالمي للمنتخبين، فالمباراة تجمع الأول إفريقيا بالمحتل للصف الخامس والأربعين.
هذا الفارق دفع مدرب المنتخب الوطني المغربي وليد الركراكي إلى الدفع بخمسة عناصر أولمبية في التشكيلة الأساسية، ويتعلق الأمر بكل من لمحمدي وحكيمي وترغالين ريتشاردسون ثم أخوماش، بينما حمل لاعبان قميص المنتخب المغربي لأول مرة، وهما ترغالين وأزنو. وهو مؤشر على تحول جديد في تركيبة المنتخب المغربي.
وعرفت الكرة اتجاها واحدا وهو مرمى ليسوتو، حيث تعددت الفرص المغربية، والتي طبعها التسرع في كثير من المحاولات ما يؤكد غياب التجانس بين العناصر الوطنية.
بالمقابل ظل الحارس المغربي لمحمدي في راحة تامة طيلة الجولة الأولى، بسبب التكتل الدفاعي للاعبي ليسوتو الذي راهن على مبدأ الأمان تفاديا لخسارة ثقيلة.
كانت كل التكهنات التي سبقت المباراة تصب في اتجاه فوز مغربي بدون معاناة، بالنظر إلى تباعد التصنيف القاري والعالمي للمنتخبين، فالمباراة تجمع الأول إفريقيا بالمحتل للصف الخامس والأربعين.
هذا الفارق دفع مدرب المنتخب الوطني المغربي وليد الركراكي إلى الدفع بخمسة عناصر أولمبية في التشكيلة الأساسية، ويتعلق الأمر بكل من لمحمدي وحكيمي وترغالين ريتشاردسون ثم أخوماش، بينما حمل لاعبان قميص المنتخب المغربي لأول مرة، وهما ترغالين وأزنو. وهو مؤشر على تحول جديد في تركيبة المنتخب المغربي.
وعرفت الكرة اتجاها واحدا وهو مرمى ليسوتو، حيث تعددت الفرص المغربية، والتي طبعها التسرع في كثير من المحاولات ما يؤكد غياب التجانس بين العناصر الوطنية.
بالمقابل ظل الحارس المغربي لمحمدي في راحة تامة طيلة الجولة الأولى، بسبب التكتل الدفاعي للاعبي ليسوتو الذي راهن على مبدأ الأمان تفاديا لخسارة ثقيلة.
هذا وشهد الشوط الأول، تعويض يونس عبد الحميد اللاعب أشرف داري، خلال المباراة أمام ليسوتو والتي تجرى حاليا في ملعب أدرار بأكادير، ضمن الجولة الثانية من تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025.
في الشوط الثاني، قام الناخب الوطني بخمسة تغييرات حيث أقحم عناصر أساسية وهم دياز وزياش والنصيري والزلزولي دفعة، قبل أن يعوض الرحيمي زميله أوناحي.
ورغم هذه التغييرات ظل منتخب لوسوتو صامدا أمام هجمات المنتخب المغربي.
ورغم هذه التغييرات ظل منتخب لوسوتو صامدا أمام هجمات المنتخب المغربي.
وانتظر الجمهور المغربي 90 دقيقة كاملة قبل أن يبدع ابراهيم دياز في هز شباك حارس مرمى ليسوتو بهدف الفوز الوحيد.
