يلتقي الجمهور الخريبكي، يوم الجمعة 2 غشت 2024 مع الفنان بلعيد اكريديس، في عرض فني فريد، تحت عنوان "نوستالجيا خريبكة"، وذلك برحاب المركب الثقافي محمد السادس بدء من الساعة الثامنة مساء.
يندرج هذا العمل الفني، ضمن فعاليات الأيام الثقافية والفنية لمجلس جماعة خريبكة، التي تقام بمناسبة عيد العرش، تحت شعار: "مدينة خريبكة هوية وذاكرة" من 26 يوليوز الى 4 غشت 2024.
العرض الفني، هو من تنسيق وإعداد مصطفى حاضري، يشكل مساحة إبداعية مشوقة، وزاوية فنية ماتعة، يستحضر فيها الفنان بلعيد بطريقته الخاصة، فيضا من الذكريات في الزمان والمكان، لمدينة منجمية تحفل بكثير من العوالم والأحاسيس والاحلام.
" نوستالجيا خريبكة"، سيكون لحظة انبهار وابهار، لفنان عاشق وحالم، متعلق بمناديل الإبداع، وبشعيع الفنون المضيئة، سواء عبر السينما أو التلفزيون أو المسرح، والتي صنع منه لأزيد من عقود، ناشطا فنيا وجمعويا وازنا، وملامح شكسبيرية وتشخيصية راقية، أهدت وتهدي للجمهور على الركح وخارجه، فرجة بصرية رفيعة للغاية.
يندرج هذا العمل الفني، ضمن فعاليات الأيام الثقافية والفنية لمجلس جماعة خريبكة، التي تقام بمناسبة عيد العرش، تحت شعار: "مدينة خريبكة هوية وذاكرة" من 26 يوليوز الى 4 غشت 2024.
العرض الفني، هو من تنسيق وإعداد مصطفى حاضري، يشكل مساحة إبداعية مشوقة، وزاوية فنية ماتعة، يستحضر فيها الفنان بلعيد بطريقته الخاصة، فيضا من الذكريات في الزمان والمكان، لمدينة منجمية تحفل بكثير من العوالم والأحاسيس والاحلام.
" نوستالجيا خريبكة"، سيكون لحظة انبهار وابهار، لفنان عاشق وحالم، متعلق بمناديل الإبداع، وبشعيع الفنون المضيئة، سواء عبر السينما أو التلفزيون أو المسرح، والتي صنع منه لأزيد من عقود، ناشطا فنيا وجمعويا وازنا، وملامح شكسبيرية وتشخيصية راقية، أهدت وتهدي للجمهور على الركح وخارجه، فرجة بصرية رفيعة للغاية.
على صعيد متصل، وتقديرا لعطاءاته الفنية الكبيرة، واحتراما لمساره الثقافي، والجمعوي، حضي الفنان بلعيد بتكريم، خلال افتتاح الفعاليات، من قبل عامل إقليم خريبكة ورئيس المجلس الجماعي، احتفاء بالذكرى ال 25 لتربع الملك محمد السادس على العرش.
كما تم بنفس المناسبة، التي تعرف أنشطة خصبة ومنوعة، تكريم الكاتب والممثل إدريس الطلبي، فضلا عن الدكاترة الحبيب ناصيري، الشرقي النصراوي وأحمد الشاني، وحسان عزيزو.
كما تم بنفس المناسبة، التي تعرف أنشطة خصبة ومنوعة، تكريم الكاتب والممثل إدريس الطلبي، فضلا عن الدكاترة الحبيب ناصيري، الشرقي النصراوي وأحمد الشاني، وحسان عزيزو.