أكدت آمنة بوعياش، رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان أن رواق المجلس الوطني لحقوق الإنسان بالمعرض الدولي للنشر والكتاب المنظم في الفترة من 9 إلى 19 ماي 2024 بفضاء السويسي بالرباط، كعادته، فضاء مفتوح، وشامل لجميع الأصوات والفئات، تتمحور فقراته حول قضايا تجربة العدالة الانتقالية بالمغرب في دلالاتها المتنوعة، ومن رؤى متعددة من خلال لقاءات أدبية وندوات وشهادات، بالإضافة إلى مشاركة متميزة للأطفال والشباب من كافة ربوع المملكة المغربية.
وأضافت أنه على مدى عشرة أيام، يضرب المجلس موعدا مع زوار رواق حقوق الإنسان عبر تنظيم 13 ندوة فكرية يشرف على تأطيرها وتسييرها خبراء وفاعلون مغاربة وأجانب (76 شخصية من مجالات مختلفة)، و17 لقاء أدبيا حول مجموعة من الكتب والمؤلفات تعالج قضايا العدالة الانتقالية وحفظ الذاكرة وقضايا حقوقية راهنة وأخرى ناشئة تندرج ضمن أولويات فعلية الحقوق والحريات، فضلا عن مشاركة حوالي 250 طفلة وطفلا من الجهات الاثنتي عشرة للمملكة، وعرض إصدارات المجلس من تقارير سنوية وموضوعاتية ومذكرات وآراء، إلخ.
وزادت المتحدثة ذاتها قائلة في تصريح صحفي:"من بين أهم محاور النقاشات، والحوارات برواق المجلس: "الأدب على محك المآسي الكبرى المعاصرة"؛ "الأدب كأداة للتعبير والنهوض بالتنوع الثقافي"؛ "عشرينية الحقيقة والإنصاف والمصالحة: ذكرى محطة ومسار"؛ "العدالة الانتقالية وأسئلة الذاكرة والتاريخ"؛ "قضايا حقوقية جوهرية وناشئة"؛ "تفاعل المملكة المغربية مع المنظومة الدولية لحقوق الإنسان"، "المشاركة المواطنة للشباب في ظل التحولات الاجتماعية"؛ "ترسيخ الهوية الوطنية متعددة المكونات والروافد: إقرار رأس السنة الأمازيغية عطلة رسمية"؛ "حقوق الإنسان في مرآة الذاكرة"؛ "الحق في الماء في سياق الأزمة"؛ رئاسة المغرب لمجلس حقوق الإنسان: تفاعل المغرب مع منظومة الأمم المتحدة"؛ "الآلية الوطنية للوقاية من التعذيب ضمن توصية هيئة الإنصاف والمصالحة بعدم التكرار"؛ "تجربة العدالة الانتقالية بالمغرب..البعد الدولي"؛ "من توصيات هيئة الإنصاف والمصالحة إلى الدستور"...
وسيحتض رواق المجلس، حسب آمنة بوعياش، لقاءات مفتوحة لتقديم روايات ومؤلفات وقراءات يؤطرها مجموعة من الأدباء والشعراء والفلاسفة، ومن بينهم: عبد اللطيف اللعبي (المغرب)، شارلين إيفاه (الغابون)، طارق العريس (لبنان)، أحمد حداشي (المغرب)، مونيك إلبودو (بوركينافاصو)، عمر أيت سعيد (المغرب)، كونسيلي بيجيرامانا (بوروندي)، سعيد بلغربي (المغرب)، فيرونيك تادجو (ساحل العاج)، توفيق الوديع (المغرب)، عثمان سيلوم (المغرب، إلخ.
وتضيف رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، ككل سنة، سيكون لزوار رواق المجلس، الذي يوفر الولوجيات بما في ذلك لغة الإشارة، مواعيد صباحية قارة مع فقرات فنية لأطفال من الجهات الإثنتي عشرة للمملكة، ستكون مناسبة للتفاعل مع تعبيراتهم والإنصات لقضاياهم وأصواتهم وإبداعاتهم، تفعيلا لمبدأ مشاركة الأطفال الذي يترافع المجلس من أجل مأسسته.
وأضافت أنه على مدى عشرة أيام، يضرب المجلس موعدا مع زوار رواق حقوق الإنسان عبر تنظيم 13 ندوة فكرية يشرف على تأطيرها وتسييرها خبراء وفاعلون مغاربة وأجانب (76 شخصية من مجالات مختلفة)، و17 لقاء أدبيا حول مجموعة من الكتب والمؤلفات تعالج قضايا العدالة الانتقالية وحفظ الذاكرة وقضايا حقوقية راهنة وأخرى ناشئة تندرج ضمن أولويات فعلية الحقوق والحريات، فضلا عن مشاركة حوالي 250 طفلة وطفلا من الجهات الاثنتي عشرة للمملكة، وعرض إصدارات المجلس من تقارير سنوية وموضوعاتية ومذكرات وآراء، إلخ.
وزادت المتحدثة ذاتها قائلة في تصريح صحفي:"من بين أهم محاور النقاشات، والحوارات برواق المجلس: "الأدب على محك المآسي الكبرى المعاصرة"؛ "الأدب كأداة للتعبير والنهوض بالتنوع الثقافي"؛ "عشرينية الحقيقة والإنصاف والمصالحة: ذكرى محطة ومسار"؛ "العدالة الانتقالية وأسئلة الذاكرة والتاريخ"؛ "قضايا حقوقية جوهرية وناشئة"؛ "تفاعل المملكة المغربية مع المنظومة الدولية لحقوق الإنسان"، "المشاركة المواطنة للشباب في ظل التحولات الاجتماعية"؛ "ترسيخ الهوية الوطنية متعددة المكونات والروافد: إقرار رأس السنة الأمازيغية عطلة رسمية"؛ "حقوق الإنسان في مرآة الذاكرة"؛ "الحق في الماء في سياق الأزمة"؛ رئاسة المغرب لمجلس حقوق الإنسان: تفاعل المغرب مع منظومة الأمم المتحدة"؛ "الآلية الوطنية للوقاية من التعذيب ضمن توصية هيئة الإنصاف والمصالحة بعدم التكرار"؛ "تجربة العدالة الانتقالية بالمغرب..البعد الدولي"؛ "من توصيات هيئة الإنصاف والمصالحة إلى الدستور"...
وسيحتض رواق المجلس، حسب آمنة بوعياش، لقاءات مفتوحة لتقديم روايات ومؤلفات وقراءات يؤطرها مجموعة من الأدباء والشعراء والفلاسفة، ومن بينهم: عبد اللطيف اللعبي (المغرب)، شارلين إيفاه (الغابون)، طارق العريس (لبنان)، أحمد حداشي (المغرب)، مونيك إلبودو (بوركينافاصو)، عمر أيت سعيد (المغرب)، كونسيلي بيجيرامانا (بوروندي)، سعيد بلغربي (المغرب)، فيرونيك تادجو (ساحل العاج)، توفيق الوديع (المغرب)، عثمان سيلوم (المغرب، إلخ.
وتضيف رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، ككل سنة، سيكون لزوار رواق المجلس، الذي يوفر الولوجيات بما في ذلك لغة الإشارة، مواعيد صباحية قارة مع فقرات فنية لأطفال من الجهات الإثنتي عشرة للمملكة، ستكون مناسبة للتفاعل مع تعبيراتهم والإنصات لقضاياهم وأصواتهم وإبداعاتهم، تفعيلا لمبدأ مشاركة الأطفال الذي يترافع المجلس من أجل مأسسته.