نظم، الخميس 9 ماي 2024 بمراكش، عرض خاص للقفطان، والذي يشكل أيضا انطلاقة تظاهرة "أسبوع القفطان 2024".
ويشكل هذا الحدث المقام تحت شعار "المغرب أرض القفطان" والذي يستمر حتى 12 ماي2024، مناسبة للاحتفاء بتراث مغربي متفرد وإبراز هذا الزي التقليدي الأصيل الذي يعكس الموروث والغنى الثقافي والخبرة والمهارة المغربية المتوارثة عبر الأجيال.
وبهذه المناسبة، أشارت زينب تيموري، عضو اللجنة التنظيمية، إلى أن هذه الدورة تمثل عودة هذا الحدث بعد توقف لأربع سنوات، مع برمجة غنية وبحلة جديدة.
وقالت "إنها فرصة فريدة لإعادة اكتشاف والاحتفاء بالقفطان المغربي الذي يعتبر موروثا لا يضاهى، وإبراز مدى تأثيره في الثقافة المغربية".
من جهتها، نوهت محافظة متحف دار الباشا، سليمة أيت امبارك، باحتضان هذا الحدث، مضيفة أن الفكرة من وراء هذا العرض هي ابراز من خلال مجموعة جميلة من القفطان تعود للنصف الثاني من القرن ال19 إلى بداية القرن العشرين، أهمية القفطان كمظهر من مظاهر الثقافة والتراث المغربيين من خلال العديد من التصاميم.
من جانبها، أشادت أمينة بوصيري، عارضة أزياء مشاركة، بفكرة التعريف بالهوية المغربية من خلال هذا الحدث، مؤكدة انخراطها في صيانة وتثمين التراث المرتبط باللباس المغربي.
وتعد الدورة ال24 لهذه التظاهرة المقامة من قبل مجلة "نساء المغرب"، بأن تشكل لحظة للاحتفاء، ونقل وإبراز القفطان المغربي، وضمان استمرار تقليد عريق متجذر في الثقافة المغربية.
وسيقدم عرض القفطان 2024 الذي يعتبر أبرز أحداث أسبوع القفطان، الابداعات المبتكرة ل16 مصمما مغربيا، ضمنهم موهبة شابة، تجمع بين المهارة التقليدية والإبداع المتجدد.
كما تشمل الأنشطة المتوقعة ضمن هذه التظاهرة، معرضا خاصا للقفطان، ومعرضا للمهن التقليدية ذات الصلة بالقفطان، إلى جانب ماستر كلاس لفائدة طلبة معاهد الأزياء والتصاميم.
ومن خلال هذه الأنشطة المتنوعة، يعد أسبوع القفطان 2024، بتجربة لا تنسى، تقدم أفضل ما في الأزياء المغربية بنوع من الإبداع والأصالة والمعاصرة، لتعكس بذلك دينامية والتنوع الكبير لزي القفطان المغربي.
ويشكل هذا الحدث المقام تحت شعار "المغرب أرض القفطان" والذي يستمر حتى 12 ماي2024، مناسبة للاحتفاء بتراث مغربي متفرد وإبراز هذا الزي التقليدي الأصيل الذي يعكس الموروث والغنى الثقافي والخبرة والمهارة المغربية المتوارثة عبر الأجيال.
وبهذه المناسبة، أشارت زينب تيموري، عضو اللجنة التنظيمية، إلى أن هذه الدورة تمثل عودة هذا الحدث بعد توقف لأربع سنوات، مع برمجة غنية وبحلة جديدة.
وقالت "إنها فرصة فريدة لإعادة اكتشاف والاحتفاء بالقفطان المغربي الذي يعتبر موروثا لا يضاهى، وإبراز مدى تأثيره في الثقافة المغربية".
من جهتها، نوهت محافظة متحف دار الباشا، سليمة أيت امبارك، باحتضان هذا الحدث، مضيفة أن الفكرة من وراء هذا العرض هي ابراز من خلال مجموعة جميلة من القفطان تعود للنصف الثاني من القرن ال19 إلى بداية القرن العشرين، أهمية القفطان كمظهر من مظاهر الثقافة والتراث المغربيين من خلال العديد من التصاميم.
من جانبها، أشادت أمينة بوصيري، عارضة أزياء مشاركة، بفكرة التعريف بالهوية المغربية من خلال هذا الحدث، مؤكدة انخراطها في صيانة وتثمين التراث المرتبط باللباس المغربي.
وتعد الدورة ال24 لهذه التظاهرة المقامة من قبل مجلة "نساء المغرب"، بأن تشكل لحظة للاحتفاء، ونقل وإبراز القفطان المغربي، وضمان استمرار تقليد عريق متجذر في الثقافة المغربية.
وسيقدم عرض القفطان 2024 الذي يعتبر أبرز أحداث أسبوع القفطان، الابداعات المبتكرة ل16 مصمما مغربيا، ضمنهم موهبة شابة، تجمع بين المهارة التقليدية والإبداع المتجدد.
كما تشمل الأنشطة المتوقعة ضمن هذه التظاهرة، معرضا خاصا للقفطان، ومعرضا للمهن التقليدية ذات الصلة بالقفطان، إلى جانب ماستر كلاس لفائدة طلبة معاهد الأزياء والتصاميم.
ومن خلال هذه الأنشطة المتنوعة، يعد أسبوع القفطان 2024، بتجربة لا تنسى، تقدم أفضل ما في الأزياء المغربية بنوع من الإبداع والأصالة والمعاصرة، لتعكس بذلك دينامية والتنوع الكبير لزي القفطان المغربي.