أصدر المكتب التنفيذي بلاغا للرأي العام، عقب دورته العادية الأخيرة، مذكرا بالوثيقة المرجعية التي تم تدارسها واتخاذ، قرار تعميمها إعلاميا ومجتمعيا، حيث سيشتغل المرصد على إصدار ضمن وثيقة مفصلة للمشروع المجتمعي .
وللتذكير فهوية المرصد المغربي لنبذ الإرهاب والتطرف تحدد كمنظمة مدنية مستقلة حداثية ديمقراطية، جزء من الدينامية الوطنية المغربية، وجزء من الدينامية الدولية التي تتقاطع مع المرصد في الأهداف العامة:
- نشر السلام والترافع من أجله
- نشر قيم التعايش والتسامح
- محاربة خطاب الكراهية العقدي والإثني والثقافي والاقتصادي والاجتماعي والنوعي
- الدفاع عن حقوق الأقليات والحريات الفردية ضمن الترسانة القانونية الوطنية والدستورية.
- الترافع من أجل الوحدة الترابية، ودعم مشروع الحكم الذاتي باعتباره حلا سياسيا يكرس الديمقراطية المجالية، ويقطع مع العنف، وخطاب الكراهية، ويحقق الاستقرار والأمان والسلام.
- التربية على المواطنة وعلى القيم الوطنية والكونية وفق رؤية الدولة المغربية ومرجعية المغرب.
- الرهان على تربية الطفولة والشباب من أجل ترسيخ قيم التسامح والتعايش والانتماء للوطن.
- الترافع من أجل القضايا الدولية العادلة من حرية وكرامة وحق في العيش المشترك.
- محاصرة خطابة التطرف، وتطويق دعاوات العنف، من حروب وتوترات والمساهمة في خلق جبهات ميدانية فكرية وإعلامية للترافع ضد الحروب.
- مواجهة خطاب التطرف، بوصفه خطرا دوليا
ويتأسس المشروع المجتمعي والورقة المرجعية للمرصد المغربي لنبذ الإرهاب والتطرف، على أسس:
- الحكامة
- الديمقراطية
- الشفافية
- الكفاءة.
- الحق في المبادرة
- الحق في الاختلاف
- حرية التعبير التنظيمي دون المساس بالتوابث المغربية
لا يمكن بأي شكل من الأشكال اعتبار خصوم الوحدة الوطنية، شركاء مدنيين محتلمين دوليا، ومواجهتهم في المنتديات مسؤولية مدنية ووطنية.
ينزل المرصد المغربي لنبذ الإرهاب والتطرف عبر فعاليات متنوعة:
- فعاليات شبابية
- فعاليات طفولية
- فعاليات لليافعات واليافعين.
- فعاليات نسوية
- فعاليات موضوعاتية
- الثقافة
- الفن
- الفكر
- التربية والمخيمات
- الجامعات والبحث العلمي
- التكوين والتكوين المستمر
- التجسير وتبادل الخبرات دوليا ووطنيا
كل هذه الفعاليات تخضع لإسقاط إبدال:
- مبدأ النوع والجنس
- مبدأ الإنصاف والمساواة
- مبدأ التربية على القيم.
- مبدأ التربية على المواطنة
- مبدأ التمييز الإيجابي والإدماج والدمج
- مبدأ الحق والواجب.
وللتذكير فهوية المرصد المغربي لنبذ الإرهاب والتطرف تحدد كمنظمة مدنية مستقلة حداثية ديمقراطية، جزء من الدينامية الوطنية المغربية، وجزء من الدينامية الدولية التي تتقاطع مع المرصد في الأهداف العامة:
- نشر السلام والترافع من أجله
- نشر قيم التعايش والتسامح
- محاربة خطاب الكراهية العقدي والإثني والثقافي والاقتصادي والاجتماعي والنوعي
- الدفاع عن حقوق الأقليات والحريات الفردية ضمن الترسانة القانونية الوطنية والدستورية.
- الترافع من أجل الوحدة الترابية، ودعم مشروع الحكم الذاتي باعتباره حلا سياسيا يكرس الديمقراطية المجالية، ويقطع مع العنف، وخطاب الكراهية، ويحقق الاستقرار والأمان والسلام.
- التربية على المواطنة وعلى القيم الوطنية والكونية وفق رؤية الدولة المغربية ومرجعية المغرب.
- الرهان على تربية الطفولة والشباب من أجل ترسيخ قيم التسامح والتعايش والانتماء للوطن.
- الترافع من أجل القضايا الدولية العادلة من حرية وكرامة وحق في العيش المشترك.
- محاصرة خطابة التطرف، وتطويق دعاوات العنف، من حروب وتوترات والمساهمة في خلق جبهات ميدانية فكرية وإعلامية للترافع ضد الحروب.
- مواجهة خطاب التطرف، بوصفه خطرا دوليا
ويتأسس المشروع المجتمعي والورقة المرجعية للمرصد المغربي لنبذ الإرهاب والتطرف، على أسس:
- الحكامة
- الديمقراطية
- الشفافية
- الكفاءة.
- الحق في المبادرة
- الحق في الاختلاف
- حرية التعبير التنظيمي دون المساس بالتوابث المغربية
لا يمكن بأي شكل من الأشكال اعتبار خصوم الوحدة الوطنية، شركاء مدنيين محتلمين دوليا، ومواجهتهم في المنتديات مسؤولية مدنية ووطنية.
ينزل المرصد المغربي لنبذ الإرهاب والتطرف عبر فعاليات متنوعة:
- فعاليات شبابية
- فعاليات طفولية
- فعاليات لليافعات واليافعين.
- فعاليات نسوية
- فعاليات موضوعاتية
- الثقافة
- الفن
- الفكر
- التربية والمخيمات
- الجامعات والبحث العلمي
- التكوين والتكوين المستمر
- التجسير وتبادل الخبرات دوليا ووطنيا
كل هذه الفعاليات تخضع لإسقاط إبدال:
- مبدأ النوع والجنس
- مبدأ الإنصاف والمساواة
- مبدأ التربية على القيم.
- مبدأ التربية على المواطنة
- مبدأ التمييز الإيجابي والإدماج والدمج
- مبدأ الحق والواجب.
وتعتبر هذه أهم معالم تحيين الورقة المرجعية للمرصد المغربي لنبذ الإرهاب والتطرف، باعتباره: كيانا مدنيا مؤطرا مربيا مرافعا مؤثرا وطنيا حداثيا ديمقراطيا
واستغل المكتب التنفيذي مناسبة هذا اللقاء حول الورقة المرجعية للمرصد المغربي لنبذ الإرهاب، لضم صوته إلى الأصوات الحرة الداعية إلى مواجهة خطاب الكراهية والدعوة الصريحة وغير الصريحة للعنف، في خضم النقاش العمومي الدائر حول مدونة الأسرة، محملة مسؤولية تنامي هذا الخطاب إلى من يستغلون المنابر الدينية، والمواقع السياسية والمدنية، وإلى بعض المدونيين الذين بدل تبني نقاش هادئ مسؤول، عبروا عن مواقف متطرفة وصلت حد التهديد بالعنف، والتخويف والترهيب، علما أن كل تراخ مع هذا التيار الشعبوي الداعي للكراهية والعنف، من شأنه التأثير على اللحمة الوطنية، وخلق شرخ مجتمعي، ونشر الكراهية و ميولات نحو العنف.