أصدر عبد العزيز أشرقي، مؤلف وباحث، وعزيز بوسلخن، رئيس الجامعة الدولية بأكادير، كتابا جديدا تحت عنوان "الفساد الإداري مدمر للقيم الأخلاقية والسلوك وعائق للتنمية الشاملة والمستدامة".
ويتطرق الكتاب إلى وضع الإدارة المغربية.
ويضم خمسة أبواب، ويتطرق الباب الأول إلى الإصلاح الإداري، والباب الثاني خصص لمسألة التخليق العام "تخليق الحياة العامة"، والباب الثالث تطرق للفساد: تعريفه- أسبابه "دواعيه" انواعه -مظاهره - طرق مكافحته، والباب الرابع ركز على أساليب مكافحة الفساد، في حين تم التطرق في الباب الخامس إلى جودة الخدمات الإدارية والحكامة الجيدة والحكومة المنفتحة).
وجاء في غلاف هذا المؤلف: "وضع الإدارة المغربية المتدهور وفساد مرافقها في الوقت الراهن يدعوان إلى الحسرة والأسف لما وصل إليه حالها من تدهور وفساد وتسيب وسوء تدبير وفوضى وانغلاق وتعتيم وبيروقراطية، وتدني مستوى انتاجيتها ومردوديتها، وعدم رضى زبنائها والمتعاملين معها من سوء تعاملها وضعف مستواها وخدماتها، نتيجة غياب الأخلاق والقيم والمبادئ والسلوك القويم والتي يجب أن تسود داخل فضائها ومرافقها والموظفين والعاملين بها.
وفي نظرنا فإن الحل المفضي إلى تغيير هذا الوضع المتردي وانفراج الأزمة التي تعاني منها هو ما تم استعراضه وشرحه بتفصيل في هذا المؤلف ألا وهو سيادة الأخلاق والقيم والمبادئ داخلها من أجل إعادة الثقة فيها وبالتالي إصلاح ذات البين بينها وبين المواطنين والمتعاملين معها" .
وتم طبع هذا الكتاب بمساهمة الجامعة الدولية بأكادير.
ويتطرق الكتاب إلى وضع الإدارة المغربية.
ويضم خمسة أبواب، ويتطرق الباب الأول إلى الإصلاح الإداري، والباب الثاني خصص لمسألة التخليق العام "تخليق الحياة العامة"، والباب الثالث تطرق للفساد: تعريفه- أسبابه "دواعيه" انواعه -مظاهره - طرق مكافحته، والباب الرابع ركز على أساليب مكافحة الفساد، في حين تم التطرق في الباب الخامس إلى جودة الخدمات الإدارية والحكامة الجيدة والحكومة المنفتحة).
وجاء في غلاف هذا المؤلف: "وضع الإدارة المغربية المتدهور وفساد مرافقها في الوقت الراهن يدعوان إلى الحسرة والأسف لما وصل إليه حالها من تدهور وفساد وتسيب وسوء تدبير وفوضى وانغلاق وتعتيم وبيروقراطية، وتدني مستوى انتاجيتها ومردوديتها، وعدم رضى زبنائها والمتعاملين معها من سوء تعاملها وضعف مستواها وخدماتها، نتيجة غياب الأخلاق والقيم والمبادئ والسلوك القويم والتي يجب أن تسود داخل فضائها ومرافقها والموظفين والعاملين بها.
وفي نظرنا فإن الحل المفضي إلى تغيير هذا الوضع المتردي وانفراج الأزمة التي تعاني منها هو ما تم استعراضه وشرحه بتفصيل في هذا المؤلف ألا وهو سيادة الأخلاق والقيم والمبادئ داخلها من أجل إعادة الثقة فيها وبالتالي إصلاح ذات البين بينها وبين المواطنين والمتعاملين معها" .
وتم طبع هذا الكتاب بمساهمة الجامعة الدولية بأكادير.