ندد البرلماني عن حزب التجمع الوطني للأحرار، محمد السيمو، بما يروج له زملاؤه من حزب العدالة والتنمية من مغالطات بشأن وضعية الأساتذة.
ووجه السيمو سؤالا لبرلمانيي البيجيدي خلال جلسة مناقشة الميزانية الفرعية لقطاع التعليم بلجنة التعليم والثقافة والاتصال، أمس الجمعة 10 نونبر 2023 قائلا:" من خلّف هذه المشاكل هل من تولى تدبير القطاع سنتين أم عشر سنوات؟ ومن عاصر ضرب الأساتذة وأئمة المساجد في الشارع؟ ومن فرض منظومة التقاعد على المعلمين؟ ومن جاء بالتعاقد وتركته ومخلفاته؟".
وأضاف المتحدث ذاته أنه في العالم كله تم ضرب الدكاترة والأئمة في المغرب على عهد بنكيران، وفي فرنسا التي تدعي الديمقراطية.
واعتبر أن وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، يمتلك الجرأة وقد أنهى مع التعاقد، داعيا إلى عدم تبخيس عمله، واصفا إياه بصاحب الكفاءة الوطنية، والتجربة في عدة مناصب عليا وفي تنزيل النموذج التنموي الجديد للمملكة.
واعتبر أن حزبه كان أول من طالب بالاهتمام بوضعية الأساتذة رغم معارضة حكومة العدالة والتنمية لذلك، وأن الوزير الحالي جاء بعدة إصلاحات منها الترقية خارج السلم التي لا يذكرها منتقدوه،
واتهم حزب أعضاء المصباح، بالعمل على تأجيج الاحتقان الحالي في قطاع التعليم، بعدما كانت حكومتهم ضد فتح باب الحوار طيلة عشر سنوات مع ممثلي هذا القطاع، وكانت لديهم نقابة متغولة، مطالبا منتقدي أوضاع التعليم حاليا إلى النزول إلى الميدان، والوقوف على حجم المنجزات في مجال التعليم، وعدم إخفاء الحقائق.
ووجه السيمو سؤالا لبرلمانيي البيجيدي خلال جلسة مناقشة الميزانية الفرعية لقطاع التعليم بلجنة التعليم والثقافة والاتصال، أمس الجمعة 10 نونبر 2023 قائلا:" من خلّف هذه المشاكل هل من تولى تدبير القطاع سنتين أم عشر سنوات؟ ومن عاصر ضرب الأساتذة وأئمة المساجد في الشارع؟ ومن فرض منظومة التقاعد على المعلمين؟ ومن جاء بالتعاقد وتركته ومخلفاته؟".
وأضاف المتحدث ذاته أنه في العالم كله تم ضرب الدكاترة والأئمة في المغرب على عهد بنكيران، وفي فرنسا التي تدعي الديمقراطية.
واعتبر أن وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، يمتلك الجرأة وقد أنهى مع التعاقد، داعيا إلى عدم تبخيس عمله، واصفا إياه بصاحب الكفاءة الوطنية، والتجربة في عدة مناصب عليا وفي تنزيل النموذج التنموي الجديد للمملكة.
واعتبر أن حزبه كان أول من طالب بالاهتمام بوضعية الأساتذة رغم معارضة حكومة العدالة والتنمية لذلك، وأن الوزير الحالي جاء بعدة إصلاحات منها الترقية خارج السلم التي لا يذكرها منتقدوه،
واتهم حزب أعضاء المصباح، بالعمل على تأجيج الاحتقان الحالي في قطاع التعليم، بعدما كانت حكومتهم ضد فتح باب الحوار طيلة عشر سنوات مع ممثلي هذا القطاع، وكانت لديهم نقابة متغولة، مطالبا منتقدي أوضاع التعليم حاليا إلى النزول إلى الميدان، والوقوف على حجم المنجزات في مجال التعليم، وعدم إخفاء الحقائق.