الرسالة لكريستوفر كولومبوس من القرن الـ15 تعود إلى إيطاليا أُعيدت رسالة كريستوفر كولومبوس التي تعود للقرن الخامس عشر إلى إيطاليا. وهي رسالة مكتوبة باللاتينية، وقد اختفت منذ عقود ، وهي واحدة من حوالي 30 طبعة أولى ناجية لرسالة المستكشف التي أعلن فيها للملك فيرديناند والملكة إيزابيلا في إسبانيا عام 1493، اكتشافاته عن القارة الأمريكية. وكانت المملكة موّلت رحلة كولومبوس إلى العالم الجديد.
ويُعتقد أنّ هذه الرسالة هي إحدى النُسخ المسروقة من مكتبة القديس مرقس الوطنية في مدينة البندقية، إيطاليا، في ثمانينيات القرن الماضي. وعُثر عليها بحوزة مجمّع خاص في الولايات المتحدة.
وأعلنت وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك، ومكتب المدعي العام في ولاية ديلاوير، اكتشاف هذه الرسالة عام 2020، حيث اشترى المجمع الرسالة من دون إبداء شكوك، من تاجر للكتب النادرة عام 2003. ولم تفصح السلطات عن تفاصيل إضافية حول كيفية سرقة الرسالة أو كيف انتهت إلى يد التاجر. وتعد نُسخ الرسالة نادرة للغاية من قِبَل المُجمّعين والمؤرّخين.
النسخة التي عادت إلى إيطاليا من خلال يوليوز 2023 تُعرف باسم الطبعة البلانك الأولى. وتحمل اسم ستيفان بلانك، وهو طابع شهير نشر طبعتين من الرسالة قبل أكثر من 5 قرون.
ويُعتقد أنّ هذه الرسالة هي إحدى النُسخ المسروقة من مكتبة القديس مرقس الوطنية في مدينة البندقية، إيطاليا، في ثمانينيات القرن الماضي. وعُثر عليها بحوزة مجمّع خاص في الولايات المتحدة.
وأعلنت وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك، ومكتب المدعي العام في ولاية ديلاوير، اكتشاف هذه الرسالة عام 2020، حيث اشترى المجمع الرسالة من دون إبداء شكوك، من تاجر للكتب النادرة عام 2003. ولم تفصح السلطات عن تفاصيل إضافية حول كيفية سرقة الرسالة أو كيف انتهت إلى يد التاجر. وتعد نُسخ الرسالة نادرة للغاية من قِبَل المُجمّعين والمؤرّخين.
النسخة التي عادت إلى إيطاليا من خلال يوليوز 2023 تُعرف باسم الطبعة البلانك الأولى. وتحمل اسم ستيفان بلانك، وهو طابع شهير نشر طبعتين من الرسالة قبل أكثر من 5 قرون.
